لماذا وإلى أين ؟

التيجيني يكشف كيف يُعاكس الرميد توجهات الملك بقضية حامي الدين

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

3 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
العربي سليم
المعلق(ة)
19 ديسمبر 2018 22:55

لا أحد فوق القانون و نريد محاكمة عادلة و لدينا ثقة كاملة في قضاءنا

عزالدين الشافي
المعلق(ة)
18 ديسمبر 2018 23:54

حزب العدالة والتنمية حزب يشتغل باليات الضغط العالي ويريد ان يفرض على الدولة مواقفه..
ما هو مثير في القضية هو لماذا يتخوفون من المثول امام القضاء…
هل الدولة ضعيفة الى هذاالحد لكي تترك حزب العدالة يمارس الابتزاز….؟
اذا كانت تصريحات وزير حقوق الانسان السيد الرميد قد اقر بنزاهة القضاء المغربي حينما كان وزيرا للعدل…
انه خطاب الازدواجية والعبث السياسي…
من يكون حامي الدين حتى لا يمثتل للقضاء …؟

حسن
المعلق(ة)
18 ديسمبر 2018 22:05

التيجيني رئيس للحكومة والناس لي ما كيخافش منهم هم اعضاء في حكومته. السي التيجيني في افتتحايتك قلت بان الدولة يمكن تتدخل وتوقف متابعة حامي الدين وهذا اعتراف منك بان القضاء غير مستقل

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x