لماذا وإلى أين ؟

افتتاحية التيجيني: لويزا ومارين جزء من هذا الوطن

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

7 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
بناني المرسي توفيق
المعلق(ة)
22 ديسمبر 2018 16:22

لم يطلقوا أسماءا على ساحات وشوارع بأسماء علماء و شهداء وووو مغاربة ” المهدي المنجرة مثلا ” تركوا بصماتهم على الصعيد الوطني و العالمي و هناك من يبحث بوشم اسمهن لمنطقة على غرار الجريمة الشنعاء التي دهبت ضحيتهن دانماركيتين والذي تدخل في إطار الجرائم التي عرفتها مختلف بقع العالم “البرازيل ، الهند ، الجزائر، ،،،، مثلا ” .
ألم تر في نفسك انك خصصت حلقة كاملة على هذا التشهير وكان بالإمكان المرور عليه كخبر عابر لأنك بطريقة غير مباشرة تشهر العملية الإرهابية عوض تدعيم محاربة الجهل و الأمية و الفقر لأنهم هم أسباب ما وصلنا إليه !!!!!!

LOUKILI
المعلق(ة)
22 ديسمبر 2018 13:07

Luise et Marine doit être donné à un éventuel refuge touristique notamment à Imlil pour leurs rendre hommage et éterniser leurs identités au Maroc.
Nos sincères condoléances aux familles, proches et amis(ies) de Luise et Marine.

مريم
المعلق(ة)
22 ديسمبر 2018 09:43

As a young Moroccan living in Morocco, I would like to express my sincere condolences to the families of the victims, Luisa and Marin, and I want to tell them that we have received this news, with great sorrow , and that this criminal act has nothing to do with the ethics of Islam or Moroccan culture.

حسن
المعلق(ة)
22 ديسمبر 2018 00:14

كفانا استهتار بأرواح الناس يجب علينا تحمل المسؤولية فيما يقع ومواجهة الإرهاب بكل أشكاله واستاصاله من جذوره كيف ذلك وعلى رجال الدين ان تكون لهم الشجاعة لتغيير الخطاب الديني بما يناسب العصر ويسير مع التطور والفاهم يفهم…….يجب دكر اسماء الضحيتين والأكثر من ذلك يجب الترحم عليهما لأن نحن المسلمون عندما نذكر وفاة غير المسلمين لا نتحمل عليهم حتى فى الاعلام الرسمي وبذلك نكرس فكرة المسلم والكافر، مع العلم فإن الرحمة من اختصاص الله سبحانه وتعالى وحده لا غيره.

عبد الله
المعلق(ة)
21 ديسمبر 2018 22:21

En tant que jeune marocaine vivant au Maroc, je tiens à exprimer mes sincères condoléances aux familles des victimes, Louisa et Marin, et je tiens à leur dire que nous avons reçu cette nouvelle avec grand regret et chagrin pour cet acte criminel qui ne ressemble ni à l’islam ni à la culture marocaine. 

D’autre part ,

 J’appelle le gouvernement marocain à ne pas ignorer cet incident terroriste et de l’ analyser d’un point de vue sociologique et d’élaborer un plan clair pour lutter contre cet extrémisme invisible , Et de donner cette tragédie son vrais image humaine et universel en tant qu’un devoir historique , Puisque cette tragédie était fait sur notre honorable terre , Avec des mains malveillantes.)

عبد الله
المعلق(ة)
21 ديسمبر 2018 21:46

باسم الله الرحمان الرحيم ، و الصلاة و السلام على الرسول الأمين محمد (ص)،

كشاب مغربي أعيش في المغرب ، أود أ ن أتوجه لعائلتي الضحيتين , لويزا و مارين ، بتعازينا الحارة ، وأود أن أقول لهم أننا تلقينا هذا الخبر بكثير من الأسف و الحزن الشديدين ، لهذا العمل الإجرامي الذي لا يمث لا للإسلام ، و لا لثقافة المغربية المبنية على حسن الإستقبال و الترحيب و الكرم .

ومن هذا المنبر ، أناشد الحكومة المغربية ، بعدم تجاهل هذا الحادث الإرهابي ، و ضرورة تحليل هذه الواقعة من الناحية السوسيولوجية ، و وضع خطة محكمة ، لمحاربة هذا التطرف غير المرئي و تكفيره من الناحية الدينية ، و إدانته ، ببلاغ رسمي لوزارة الإتصال و الخارجية ، و التكثيف الإعلامي المغربي بالتعاطف الرسمي مع عائلات الضحايا.(كواجب تاريخي لحدوث هذه الفاجعة ، فوق أرضنا الشريفة بأيدي خبيثة)
والحمد لله رب العالمين،
((فاللهم ، يا حي يا قيوم ، يا أحد ، يا صمد ،
اللهم إنا نعوذ بك ، من بين أيدينا ، ومن أيماننا ، و شمائلنا ، و من فوقنا و خلفنا ، ونعوذ بك أن نغتال من تحتنا يا رب العالمين بجاه نبيك الكريم محمد (ص).))

موحى
المعلق(ة)
21 ديسمبر 2018 20:06

أقترح أن يبنى تذكار بموقع الجريمة ، و تقام سنويا ندوات فضح المنابع الثقافية للإرهاب والتطرف .

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

7
0
أضف تعليقكx
()
x