لماذا وإلى أين ؟

الإرهاب والقيم

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

6 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
عبد الله
المعلق(ة)
29 ديسمبر 2018 22:48

سلام تام ،

يرى ابن رشد أن لا تعارض بين الدين والفلسفة، ولكن هناك بالتأكيد طرقاً أخرى يمكن من خلالها الوصول لنفس الحقيقة المنشودة ، ويدعي ابن رشد أن لديه نوعين من معرفة الحقيقة، الأول معرفة الحقيقة استناداً على الدين المعتمد على العقيدة وبالتالي لا يمكن إخضاعها للتمحيص والتدقيق والفهم الشامل، والمعرفة الثانية للحقيقة هي الفلسفة.

محمد
المعلق(ة)
29 ديسمبر 2018 11:28

الفلسفة (مشتقة من اللفظ اليوناني φιλοσοφία فيلوسوفيا، وتعني حرفياً “حب الحكمة”) هي دراسة المشاكل العامة والأساسية التي تتعلق بأمور كـالوجود، والمعرفة، والقِيَم، والعقل، واللغة. من المرجح أنّ الفيلسوف وعالم الرياضيات فيثاغورس مبتكر ذلك اللفظ. المنهج الفلسفي يتضمن التساؤل، والمناقشة النقدية، والجدال بالمنطق، وتقديم الحجج في نسق منظم. من أمثلة الأسئلة الفلسفية التساؤل عن إمكانية معرفة أي شيء وإمكانية إثبات تلك المعرفة، عن الوجود وعمّا هو موجود حقاً، عن الصواب والخطأ، عن كيفية عيش حياةٍ ذات معنى، وعمّا إذا كان الإنسان مخيّراً أم مسيّراً[1].

على الرغم من هذا المعنى الأصلي، فإنه يبقى من الصعب جدا تحديد مدلول الفلسفة بدقة. لكنها – بشكل عام – تشير إلى نشاط إنساني قديم جدا يتعلق بممارسة نظرية أو عملية عرفت بشكل أو آخر في مختلف المجتمعات والثقافات البشرية منذ أقدم العصور. وحتى السؤال عن ماهية الفلسفة “ما الفلسفة”؟ يعد سؤالاً فلسفيّاً قابلاً لنقاش طويل، وهذا يشكِّل أحد المظاهر الأساسية للفلسفة في ميلها للتساؤل والتدقيق في كل شيء والبحث عن ماهيته ومختلف مظاهره وأهم قوانينه. لكل هذا؛ فإن المادة الأساسية للفلسفة مادة واسعة ومتشعبة ترتبط بكل أصناف العلوم وربما بكل جوانب الحياة، ومع ذلك تبقى الفلسفة متفردة عن بقية العلوم والتخصصات. توصف الفلسفة أحيانا بأنها “التفكير في التفكير”، أي التفكير في طبيعة التفكير والتأمل والتدبر، كما تعرف الفلسفة بأنها محاولة الإجابة عن الأسئلة الأساسية التي يطرحها الوجود والكون. وكان فيثاغورس (572 – 497 ق.م) أول حكيم وصف نفسه من القدماء بأنه فيلسوف، وعرَّف الفلاسفة بأنهم الباحثون عن الحقيقة بتأمل الأشياء، فجعل حب الحكمة هو البحث عن الحقيقة، وجعل الحكمة هي المعرفة القائمة على التأمل. شهدت الفلسفة تطورات عديدة مهمة، فمن الإغريق الذين أسّسوا قواعد الفلسفة الأساسية كعلم يحاول بناء نظرة شموليّة للكون ضمن إطار النظرة الواقعية، إلى الفلاسفة المسلمين الذين تفاعلوا مع الإرث اليوناني دامجين إياه مع التجربة ومحولين الفلسفة الواقعية إلى فلسفة ٱسمية، إلى فلسفة العلم والتجربة في عصر النهضة ثم الفلسفات الوجودية والإنسانية ومذاهب الحداثة ومابعد الحداثة والعدمية.

الفلسفة الحديثة

حسب التقليد التحليلي في أمريكا الشمالية والمملكة المتحدة، تنحو الفلسفة إلى أن تكون تقنية بحتة تركز على المنطق والتحليل المفهومي. وبالتالي فإن مواضيع اهتماماتها تشمل نظرية المعرفة، الأخلاق، طبيعة اللغة، وطبيعة العقل. هناك ثقافات واتجاهات أخرى ترى أن الفلسفة دراسة الفن والعلوم، فتكون نظرية عامة ودليل حياة شامل. وبهذا الفهم، تصبح الفلسفة مهتمة بتحديد طريقة الحياة المثالية وليست محاولة لفهم الحياة. في حين يعتبر المنحى التحليلي الفلسفة شيئاً عملياً تجب ممارسته، كما تعتبرها اتجاهات أخرى أساس المعرفة الذي يجب إتقانه وفهمه جيداً.

missa
المعلق(ة)
28 ديسمبر 2018 22:49

Laraichi a tuer la television ? public

مريم
المعلق(ة)
28 ديسمبر 2018 18:04

Selon une étude publiée dans le magazine Nature, les Marocains sont le peuple le plus malhonnête de la planète. Un seul pays, également africain, égale le royaume.
Une expérience de jet de dé a été ensuite menée avec 2.586 individus originaires de 23 pays, âgés en moyenne de 22 ans. Chaque participant devait lancer le dé en privé et rapporter le résultat, les nombres élevés correspondant à des gains élevés. Il était donc facile d’exagérer son résultat pour obtenir un gain additionnel.

Champions du monde
Il ressort de l’étude que les participants marocains et tanzaniens étaient les moins honnêtes. Le Kenya et la Chine ont également obtenu des notes faibles. D’un autre côté, le Royaume-Uni, l’Autriche, les Pays-Bas, la Suède et l’Allemagne était les plus honnêtes. Les pays comme le Guatemala, la Géorgie et la Malaisie se retrouvent à cheval entre les deux tendances de l’étude.

عبد الله
المعلق(ة)
27 ديسمبر 2018 22:06

بسم الله الرحمان الرحيم ،

لعلك سي تيجيني ، لخصت ، واقع المجتمع المغربي ،في كلمة بسيطة : هي أننا فعلا شعب مريض نفسيا.( ولعل موقع غوغل سبقنا لتأكيد هذه المعلومة ، حيث أجرت جامعة إنلجليزية دراسة ، خلصت إلى أن المغاربة هم أكثر الشعوب عديمةالقيم على مستوى العالم ( le peuple le plus malhonnête au monde).ويمكنكم تركيب هذه الجملة في مكان البحث غوغل لتيقن.
وبالرجوع للموضوع،
أشاطرك الرأي سي تيجيني ، بأننا بحاجة ماسة ، لمدرسة وطنية نمودجية ، تزرع المبادئ والأخلاق،
وبحاجة ، لمحيط إجتماعي نقي ، يخلوا من الكلمات النابية ، و لأسر ، تربي أطفالها ، على مبادئ الإحترام ، و الوطنية والأخلاق الحميدة ،ولإعلام وطني يسعى لتثقيف المشاهدين ، لا العكس.
وبحاجة ماسة لدولة ، تأخد في صلب إهتماماتها : الأسرة المغربية ( بفكر جديد ، يهتم بدرجة أولى بضمان تنشأة صحية للأطفال ) ، بكونها نواة و عماد المجتمع.
ختاما،
ما يعاني منه وطننا الحبيب ، هو أزمة هوية ( عدم مطابقة الأفعال للأقوال أي أن : المبادئ غائبة في المشهد العام ، لغياب المورد ( التربية).

Abdellatif
المعلق(ة)
27 ديسمبر 2018 18:12

سي التيجيني – ألغريب في الأمر والذي يحتار فيه العقل والشئ البديهي الذي تعلق عيه كل الجمعيات الغير حكومية في البلدان الغربية بالخصوص هو الغياب التام، والصمت الرهيب الذي تتبناه المساجد في مثل هذه الحالة، فكما يقع في بغداد، أو كابل فإن المساجد لا تحرك أي سكون، وتظل غائبة عن التعبير على أي أسي أو أسف أو محاولة لإستغلال هذه الأزمة من أجل تأطير أو التعبير عن أية عاطفة اتجاه الضحايا الذين قُتلوا بإسم الدين الإسلامي (بالفعل) فسكوت المساجد، ومن يتسلط عليها لا يمكن يُفهم إلا بتواطؤ “ألإسلام السياسي” المعترف به، مع “الإسلام الداعشي”، الغير الرسمي، والذي هو يخدم مصلحة المعتَرف بهم بعمليات إرهابية كهذه بين الحينة والأخرى، بتواطؤ واضح مع من يريدون إقصاء كل الأخرين، ليبقوا هم كالحل الوحيد، والحزب الوحيد، والدين الوحيد,,,,الخ…صمت المساجد في الدول المسلمة عن هذه الجرائم الشنعاء التي تُرتكب بإسم الإسلام، سيبقى وسمة عار على “ألإسلام السياسي” في كل هذه الدول التي يسيطر عليها كالمغرب…

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

6
0
أضف تعليقكx
()
x