لماذا وإلى أين ؟

الجمعية المغربية تتنصب طرفا مدنيا ضد حامي الدين في مقتل آيت الجيد

علمت “آشكاين” أن “الجمعية المغربية لحقوق الإنسان”، تنصبت طرفا مدنيا في الدعوة القضائية التي يتابع فيها المستشار البرلماني عبد العالي حامي الدين، بتهمة “المساهمة في القتل” في حق الطالب الجامعي محمد آيت الجيد، الشهير بـ”بنعيسى”.

وحسب ما أفاد به مصدر حقوقي في تصريح لـ”آشكاين”، فإن الجمعية المذكورة نصبت المحامي إدريس الهدروكي؛ لتمثيلها في هذه القضية”.

المصدر ذاته أكد أن الجمعية الحقوقية سبق لها أن تنصبت طرفا مدنيا في هذا الملف سنة 2006 عند محاكمة عمر محب، أحد المدانين بعشر سنوات سجنا على خلفية ذات الجريمة”، مبرزا أنها (الجمعية) تطالب بـ”الكشف عن الحقيقة كاملة مع ضمان حقوق الضحية والمتهم، وتعويض معنوي، درهم رمزي، لأن الاغتيال نفذ في حق أحد أعضائها النشيطين”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
فؤاد
المعلق(ة)
27 ديسمبر 2018 00:00

الدعوى وليس الدعوة يا اخ هشام

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x