لماذا وإلى أين ؟

“آشكاين” تكشف معطيات حصرية عن الجزء الثاني من دراسة الساعة الإضافية

حصلت “آشكاين” على معطيات حصرية بخصوص إخراج الجزء الثاني من الدراسة التي قامت بها وزارة، محمد بنعبد القادر، الوزير المكلف بإصلاح الإدراة و الوظيفة العمومية، إلى حيز الوجود ونشرها رسمياً للعموم.

وأكد مصدر من داخل الوزارة، أن ما يروّج عبر الوسائط الاجتماعية بخصوص الكشف عن الجزء الثاني من دراسة الساعة لاأساس له من الصحة.

وأوضح ذات المصدر الذي رفض الكشف عن هويته، أنه لا يمكن له أن ينفي أو يؤكد هذه الأخبار على اعتبار أن الجزء الثاني من الدراسة لا زال في طور التقييم و الإنجاز.

وكانت ساعة العثماني قد أرغمت العديد من الجمعيات المدنية، و الحقوقية، إلى المطالبة بحذفها، بعدما كان الوزير محمد بنعبد القادر المكلف بتحديث الأدارة، قد أعلن قبيل ساعات من فرضها قسراً على المغاربة، بأن الجزء الأول من جدوى دراسة قامت بها وزارته خلص (الجدوى) إلى الرجوع إلى التوقيت العلمي غرينتش.

وجدير بالذكر أن إضافة ساعة إلى التوقيت العادي، (غرينيتش)، كان قد تسبب في امتعاض و استنكار المغاربة بمختلف شرئحهم الاجتماعية، ما أدى إلى نزول التلاميذ للشارع من أجل المطالبة بحذفها رسمياً، النداء الذي لم تستجب له حكومة العثماني.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x