لماذا وإلى أين ؟

مصدر أمني يكشف حقيقة تعذيب مسيحي مغربي بمراكش

أفادت مصادر مطلعة أن مزاعم تعذيب مسيحي مغربي بإحدى مخافر الشرطة بمدينة مراكش هي مزاعم لا أساس لها من الصحة .

وحسب ما أكده مصدر امني لـ”آشكاين”، فإن ادعاءات التعذيب التي قال المعني بالأمر إنه تعرض لها خلال اعتقاله بسبب دينه لا أساس لها من الصحة ومجرد مزاعم لا غير “.

وكانت الجمعية المغربية الجمعية المغربية للحقوق والحريات الدينية، قلت إن مسيحي مغربي يدعى “عبد المطلب غفار” تعرض للتعذيب بمخفر الشرطة بمراكش، مشيرة إلى أن هذه المزاعم موثقة وتوصل بها القضاء.”

وحسب ما أوردته الجمعية في بلاغ لها توصلت “آشكاين” بنسخة منه” فإن الجمعية المذكورة سجلت باستغراب تعامل سلطات مراكش، على وجه الخصوص، مع الأقليات المسيحية في المدينة.”

 

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
مغربي
المعلق(ة)
13 يناير 2019 20:20

المغرب بلد التعايش والتسامح فالمسيحي الذي يمكن انه أعتقل ليس لمعتقده بل لجرم إرتكبه وهو كباقي المواطنين الذين ينحرفون عن الطريق .إما لدينه فهذا بعيد جدا من قبل الشرطة المغربية .فالحقيقة غير كاملة عن سبب إقتياده لمخفر الشرطة بمراكش .والشرطة هي صمام الأمان للدولة وللمواطنين مسلم مسيحي يهودي يحمل الجنسية المغربية أمام القانون سواء .والجمعية تدافع عن أصحاب السوابق القضائية وليس عن المظلومين .

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x