لماذا وإلى أين ؟

أخنوش vs البيجيدي

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

8 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
Meghar abdelkader
المعلق(ة)
16 مايو 2019 14:27

A bien reflechir vous et MR AKHANOUCH vous avez un point commun . Beaucoup de gens vous reproche que quand vous comparez le maroc vous le comparez a des pays plus avance que lui.peut etre que MR AKHANOUCH a fait la meme chose on se comparant au president des etats unis MR TRUMP un homme d affaire qui a ete elu president des etats unis seulement depuis son election le senat amercain l equivalent du parlement marocain n a cessè de le trainer en justice. La question à un million de dollars est ce que le parlement marocain poura faire la meme chose une fois MR AKHANOUCH nomme chef du gouvernement et est ce que MR AKHANOUCH acceptera ça SALUT

لحسيني
المعلق(ة)
29 يناير 2019 11:14

اولا مستقبل الدنيا والحياة السياسية بيد الله سبحانه وتعالى ….
ولكن السياسة عندنا في المغرب بيع وشراء … وانا في نظري حزب الاستقلال هو الفائز الإنتخابات القادمة

إدمجوض محمد
المعلق(ة)
28 يناير 2019 21:53

التحليل الى حد ما منطقي رغم سطحيته لان قوة العدالة و التنمية تكمن في مناضليه الذين لم يتشبتوا بالمناصب و مستعدون للتنازل عليها اذا تبث تقصير او شبهة ما الى درجة ان هيىاته تفصل من يمكنه تشويه الحزب و هذين الامرين حدثا مرات عدة و على سبيل المثال ما وقع مع السيد العثماني خلال ترؤسه وزارة الخارجية و السيد الشوباني و السيدة بن خلدون و كذلك تنازل السيد بنكيران على المنصب البرلماني في الحين حزب الاحرار و زيادة على ما قيل في الشريط ان ما يسمى بالمناضلين فهم عبارة عن اعيان الذين افقدوا الشعب المغربي الثقة التي وضعت فيهم إن لم نقل الخوف منهم و السؤال الذي يجب الاجابة عنه هل المناضلين او الذين يعتبرون انفسهم كذلك يمكنهم التنازل عن امتيازاتهم ام لا ؟؟ و اذا كان الجواب بالنفي فهنا يكمن مسكل الحزب و سوف لن يحقق شيئا امام البيجيدي .

طارق مرزوقي
المعلق(ة)
23 يناير 2019 13:12

شكرا للاخ التجيني على هاد الافتتاحية .واود ان اضيف كمواطن مغربي ينتمي الى العالم القروي .انه هدا لا ينحصر على حزيبن اوافق الرأي فمعضم الفئات الشابة القروية تعرف سخط كبير لما يقع داخل الحكومة و اهمالاتها للعالم القروي لا يجدون البديل دون دلك في نظرهم هم منسيون بل منعدون .فلمادا لا نجد ممتل حقيقي و معارض شريف من اجل النهوض بالعالم القروي بجميع فئاته دون تهميش .لو اشتغل الاحرار على هدا لكان اقوى الاحزاب .

مغربي
المعلق(ة)
23 يناير 2019 11:21

فالحقيقة التيجيني ظلم حزب العدالة و التنمية عندما قارنه بالمقاولة .حتى لا أقول “حزب الأحرار”

غشيم.ههههه
المعلق(ة)
23 يناير 2019 11:04

و علاش ما قلتيش يمكن ما يكونش صحيح و صورة نمطية على البيجيدي..

ادم انور
المعلق(ة)
22 يناير 2019 13:13

حقيقة اعجبني تحليلك لوضعية الحزبين من خلال الثلاثة النقط التي ركزت عليها ألا أن مأخذتي الوحيدة على تحليلك أنه حينما تتطرق لحزب الاحرار ونقط الضعف في كل نقكة من النقط الثالثة والا وانك تبدي له مجموعة من الاقتراحات و التفصيل الدقيق لتلك النقط و ايضا الاطالة في الشرح بالعكس بالنسبة لحزب البيجدي فتمر مرور الكرام وهذا يعطي الانطباع للمشاهد انك هناك انحيازا في التحليل لطرف دون الاخر
ادم انور

مصطفى
المعلق(ة)
22 يناير 2019 02:12

قهرني هاد الفيديو بكثرت قطع او لصق قطع او لصق.
بنكيران راجع لباباهم هادي مزدتيهاش فتحليلك هههههه

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

8
0
أضف تعليقكx
()
x