2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أعلنت الكونفدرالية الوطنية لنقابات صيادلة المغرب عن عقد مجلس وطني استثنائي، في خطوة اعتبرتها ضرورية لمواجهة ما وصفته بـ”الأوضاع المقلقة” التي يعيشها القطاع الصيدلي.
وأوضحت الكونفدرالية في بلاغ لها توصلت “آشكاين” بنظير منه، أن الاجتماع، المقرر يوم الخميس 14 غشت 2025 عبر تقنية “زوم”، يأتي على خلفية ما اعتبرته “تجاهلاً صريحاً” من وزارة الصحة للإصلاحات الاستعجالية التي يطالب بها المهنيون منذ سنوات.
وأكدت الكونفدرالية أن وزارة الصحة اعتمدت، بشكل أحادي، مشروع مرسوم جديد لتحديد أثمنة الأدوية، واصفة إياه بـ”المشروع الكارثي” الذي قد يقلب استقرار المنظومة الدوائية رأساً على عقب. وحذرت من أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى عرقلة ولوج المواطنين للعلاج، فضلاً عن الإضرار بمصالح الصيدليات واستقرارها الاقتصادي.
وشددت الهيئة النقابية على أن هذه المستجدات تستدعي “يقظة شاملة” من طرف كل الفاعلين في القطاع، مشيرة إلى أن الاجتماع الاستثنائي سيخصص لتقييم تداعيات المرحلة الحالية، وبحث الانعكاسات المحتملة للمشروع الحكومي على مستقبل مهنة الصيدلة بالمغرب.
كما أكدت الكونفدرالية أن هدفها الأساسي هو الدفاع عن كرامة الصيدلي وضمان استمرارية الصيدليات في أداء دورها الحيوي في توفير الدواء للمواطنين، داعية جميع أعضائها إلى التعبئة والانخراط في اتخاذ المواقف المناسبة لحماية المنظومة الدوائية الوطنية.
كرامة المواطن اولى من كرامة من تتجاوز نسبة متوسط ارباحه من الدواء %57 و هنالك أدوية تفوق ارباحهم فيها %300 كما جاء على لسان الصيدلاني و الحقوقي عزيز غالي
مراقبة الأثمنة يجب أن تكون في كل السلسلة: من المستورد والمختبر الصانع اللذان تجب فيهما المحاسبة وتقليص الربح الى ادناه و اتخاد اثمنة سقفية لا يباع الدواء بأكثر منها في السوق لأنهما يربحان على حساب الحجم الكبير للمبيعات الى الصيادلة الذين يجب تحديد هامش ربحهم بحيث يبقى لهم ما يضمن مدخولا مشرفا انى كان تواجدهم.
من المعضلات التي يعاني منها القطاع أيضا هي تحديد المسافة بين الصيدليات في الأماكن المكتضة بالسكان وهذا إجراء خاص بالمغرب يمكن بعض الصيدليات من احتكار بعض المناطق المذرة للربح الكبير على حساب صيادلة آخرين.
كل المهنيين سبحان الله ولا سيما في ميدان الصحة الخصوصية الصيدليات المصحات والعيادات الخاصة هم الوحيد هو الربح الفاحش على ظهر من!؟المريض طبعا ليس إلا أما شيء آخر الذي سيصب في إتجاه التخفيف أو تمكن المريض من الخدمات بصفة معقولة هذا بعيد كل البعد عن أفكار هؤلاء المضاربين في هذا العالم الذي ليس أصلا للتجارة بل للإنسانية بتفان ونكران الدات والمساعدة الغير المشروطة لكن هيهات هيهات ماذا يفعل الطمع والجشع بالبشر حتى أنه ينسى ربه ونفسه وهذا ليس بافتراء بل هو الحقيقة المرة التي لاتروق لهاؤلاء الذين يمارسون هذه المهن مع كامل الأسف من الصناعة إلى التقسيط مرورا بجميع مراحل العلاج حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم أما الحكومات ماهي سوى جهاز كل مرة ومزاجها وبجانب من تصطف وغالبا مع الشناقة (ويمكرون ويمكر الله،والله خير الماكرين)
NOUS SOMMES TOUS SOLIDAIRES AVEC NOS PHARMACIENS ET PHARMACIENNES DE MÊME NOUS SOMMES SOLIDAIRES À AVEC LES PATIENTS POUR Û PRIX RAISONNABLE DES MÉDICAMENTS À SUIVRE…
كان الأولى تقديم ونشر مرسوم الأثمنة بدل الإستنكار الإنشائي و هو ما يسمى بالضحك على الأذان.
المواطن المستهلك هو المستهدف فبل الصيدلاني .
مهنة الصيدلة اليوم لم تعد تحتاج إلى دبلوم ( 5 سنوات) بل أظحت كالبقال يشتري بالجملة ويبيع بالتقسيط
.. ابتلينا بحكومة لم يجد الزمان بمثلها في اتخاذ القرارات. فهي تتخذ القرارات لوحدها و على انفراد دون استشارة او مشاركة من يهمه الأمر ، و كأن البلاد لا يسكنها سوى
الحكومة و أعضاؤها..
الصيدليات الجديدة او التي تتواجد في هوامش المدن تعاني اقتصاديا بما لا يمكن تحمله و ستعاني اكثر في السنوات المقبلة ……الله يلطف بنا