2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
لقجع يختار السعيدية لقضاء عطلته الصيفية قبل عودة حافلة بالمهام

اختار الوزير المنتدب المكلف بالميزانية ورئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، مدينة السعيدية لقضاء عطلته الصيفية رفقة أفراد أسرته الصغيرة، في خطوة تجمع بين الراحة وقرب المسافة من مسقط رأسه بركان، التي يحرص على زيارتها باستمرار.
ووفق معطيات حصلت عليها “آشكاين”، فإن لقجع فضّل الوجهة الشرقية لقضاء بضعة أيام من الراحة الصيفية قبل أن يستأنف مهامه الحكومية المكثفة، استعدادا للدخول السياسي المقبل وما يحمله من ملفات ثقيلة، في مقدمتها مشروع قانون المالية للسنة المقبلة.
غير أن عطلة لقجع لن تكون طويلة، إذ يرتقب أن يعود سريعًا إلى ممارسة مهامه، خاصة في ظل الاستعدادات الكبرى التي تعرفها المملكة لاحتضان نهائيات كأس أمم إفريقيا نهاية السنة الجارية. حيث يفرض موقعه على رأس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم متابعة الأوراش المرتبطة باستكمال بناء الملاعب الجديدة وتجهيز أخرى بالوسائل الضرورية، لضمان جاهزيتها لهذا الحدث الرياضي القاري الاستثنائي.
ويُعطي اختيار لقجع لمدينة السعيدية بعدًا رمزيًا، باعتبارها من أبرز الوجهات السياحية بالجهة الشرقية، كما أنه يُعبر عن ارتباطه الدائم بمسقط رأسه بركان ومحيطها، حيث اعتاد قضاء لحظات خاصة رفقة عائلته بعيدًا عن أضواء السياسة وكرة القدم، قبل العودة إلى الملفات الثقيلة التي تنتظره.
نتمنى له عطلة سعيدة
اتمنى ان توفر له المصالح المسؤولة الماء الذي ينقطع لايام والأزبال المتراكمة بحجة الشركة لا تتوفر على أيدي عاملة عطلة سعيدة السي أفجع اتمنى ان لا يزعجوكم في هذه المدينة الفوضى شعارها ليل نهار
السيد لقجع رجل يستحق الراحة لانه يبدل مجهودات جبارة وكما سبق ذكره لو كان المغرب له خمس رجال مثله لكنا من اكبر دول العالم.رجل الميدان،رجل المواقف،رجل محنك،رجل يستحق التشجيع .فهنيءا للمغرب بهذا الرجل الكنفاني في عمله.
السعيدية في حاجة ماسة إلى من يقلع قطارها التنموي من جميع الجهات….ربما زيارة السيد لقجع تكون مفتاح الفرج لهذه المدينة السياحية التي تمر بالكثير من المعطيات السلبية…..نرجو من السيد التعاون قدر المستطاع لكسب رهان الزيادة في عدد السياح…خاصة ،وان الكثير من المشاريع تعرف تعثرا دون مبرر….(طرقات مقطوعة او شبه معطلة من كثرة الحفر التي ما زالت تنتظر الفرج…).وافتقار المدينة للبنية التحتية في الكثير من الأحياء السكنية….وحتى وسط المدينة العتيقة…..فمرحبا بالسيد الوزير…