آشكاين/محمد دنيا
عاد الأمين العام لحزب الاصالة والمعاصر؛ حكيم بن شماش، في آخر كلمة له على رأس حزب “الجرار”؛ للتأكيد على أن من أهم أهداف تأسيس حزب الأصالة والمعاصرة؛ هو محاربة ما وصفه بـ”الإسلام السياسي”.
وقال بن شماش؛ في كلمته خلال الجلسة الإفتتاحية لمؤتمر حزبه المنعقد بالجدبدة، إن “الإستمرار في الثقة في علة وجود الحزب، ضرورة سياسية ومجتمعية”، مشيرا إلى أن من “أهم دواعي تأسيسه؛ هو حماية المشروع الديمقراطي والحداثي من قوى الإسلام السياسي، والمركب الريعي والمصالح المرتبطة به”.
وأوصى الأمين العام لحزب “الجرار”؛ في كلمته قبل قليل من يومه الجمعة 07 فبراير الجاري، إخوانه بـ”الثقة في أنفسهم للفوز في الإستحقاقات الإنتخابية المقبلة”، معتبرا أنه “لا شيء يدعو إلى الإنهزامية؛ والقيام بخدمة العجلة الإحتياطية والمكملة لتيار تتساقط أقنعته وتنكشف حقيقته أمام أعين المغاربة”.
ورَدَّ المتحدث على تصريح سابق لوهبي؛ اعترف من خلاله أن “البام” حزب الدولة ويخضع للتعليمات، قائلا (بن شماش) “يجب مواجهة كل القصص والسرديات التي تدعي إنعدام إستقلالية الحزب”، مؤكدا أن ذلك “مجرد وهم وأسطورة سوداء”.
وخلص بن شماش، إلى أن “الكلمة شهادة، والإختيار مسؤولية لا مجال فيه للإستهثار والذاتية والإنتهازية، لذلك أوصيكم بالثقة في أنفسكم وحزبكم ومشروعكم السياسي”، مردفا “حاشا أن يكون أمناؤنا العامون ومسؤولو حزبنا السابقون، ومؤسسوه الذين خدموا الحزب؛ (حاشا) أن يكونوا نصابين”.
وياشر إلى أنه لحد الساعة مازالت أشغال المؤتمر متوقفة بسبب اقتحام المنصة وتصاعد الاحتجاجات إلى مستوى محاولة الاعتداء.
قالوا زمان: أن لم تستحي فافعل ماشئت؛ أو قل ما شئت. وهل يخفى على المغاربة دور حزبكم ” البام” في تكريس نظام المخزن؟ ومحاربة طموحات المغاربة؟. لقد سجل حزبكم أكبر عدد من المفسدين مقارنة مع باقي الأحزاب. إلا يظهر ذلك الوجه الحقيقي لحزبكم؟ قبحكم الله..
ها العار بعدوا على شيحاجا سميتها الإسللم السياسى و لا مصطلح مستهلك بحالوا بحال اسلمت الإرهاب عيينا من هاذ البساله الإسلام بريء من النفاق السياسى وةالناس لكيوضفوه باش يوصلوا للمبتغا ديالهم حماضيتوا الناس عارفين هاذ اللعب ديال الدراري الصغار