لماذا وإلى أين ؟

عصيد معلقا على منع تلميذة من الدراسة بسبب الحجاب: العائلات التي تحجب طفلاتها تعاني من خلل نفسي

أحمد الهيبة صمداني – آشكاين

بعد الجدل الكبير الذي أثاره منع مدرسة البعثة الفرنسية بالقنيطرة “دون بوسكو” لتلميذة من متابعة دراستها بسبب ارتدائها الحجاب، علق الباحث والناشط السياسي أحمد عصيد، على الواقعة، معتبرا أن الأسر التي تحجب أبناءها “تعاني من خلل نفسي”، ذاهبا بقوله إن “هذا السلوك هو سلوك أيديولوجي، وليس سلوكا دينيا أو اجتماعيا طبيعيا”.

واعتبر أحمد عصيد، الباحث في الثقافة الأمازيغية، أن “النقاش أخذ اتجاها خاطئا نحو ما إذا كان من حق هذه المدرسة أن تمنع هذه الطفلة أم لا؟، وهذا أمر مفروغ منه لأن مدارس البعثات الأجنبية لها قوانينها التي يوقع عليها آباء وأولياء التلاميذ ولا مجال للنقاش هناك”، مضيفا، أنه “على كل واحد اختار مدرسة بعثة أجنبية أن يحترم قوانينها وإلا أن يضع أبناءه في مدرسة أخرى، إذن فالنقاش في هذا الاتجاه لا فائدة منه”.

“الاتجاه الحقيقي للنقاش”، يسترسل عصيد موضحا في تصريح لـ”آشكاين”، هو “ما معنى حجاب الطفلة أصلا؟ لماذا تقوم بعض العائلات بتحجيب طفلات صغيرات؟ هل يطبقون على هؤلاء الطفلات مفهوم الحجاب كما هو في الدين عند المتشددين؟”، مستنتجا أنهم “إذا كانوا يطبقونه فمعنى هذا أنهم يعتبرون الطفلة امرأة، لأن الحجاب عند المتشددين يتعلق بالنساء، نساء النبي ونساء المؤمنين، هكذا يستعلمون النصوص”.

وتابع محدث “آشكاين”، أن “الطفلة ليست امرأة وجسدها ليس جسد امرأة، فعندما ينظرون إلى الطفلة على أن جسدها جسد امرأة، معناه أن هناك خللا خطير في فهمهم لمعنى الطفولة، لذلك ينتهكون حقا من حقوق الطفولة بتحجيب الطفلة والنظرة إليها بنظرة لا تتناسب مع الأطفال ومع احترام شخصية الطفل واحترام حقوقه كذلك”.

“إذن فالخطأ ليس خطأ المدرسة”، يضيف محدثنا، بل “هو خطأ الذين قاموا بهذا السلوك لأن الأطفال لا يختارون الحجاب”، حسب عصيد دائما، و”ليسوا في موقع اختيار هذا النوع من اللباس، والأمر يتعلق بالبالغين سن الرشد أساسا، والذين يعتبرون اختيارهم لهذا اللباس اختيارا حرا، إذا جاز أن نعتبره اختيارا حرا حتى عند الباليغين، لأنه عندما نبحث في أسباب وضع غطاء الرأس نجد دائما أن هناك تسلطا ما، إما من قِبل الشارع أو من قِبل الأسرة أو من قبل الرجل على المرأة”.

مستدركا بالقول إن “غطاء الرأس في حقيقته هو دائما يوضع إما بسبب خوف من الانتقام، انتقام الشارع أو الذكور الآخرين، وإما بسبب استجابة لطلب ما يأتي من جانب الذكور، ويصعب كثيرا أن نعتبر أنه اختيار حر، حتى عند الفتيات اللواتي تجاوزن 18 سنة”.

واعتبر ذات الباحث أن “هناك خللا نفسيا لدى الأسر وأولياء الأطفال الذين يقومون بتحجيب الطفلات”، موردا أن “هذا الخلل النفسي يتمثل في تجاهل الطفولة والنظر إلى الطفلة كما لو أنها امرأة كبيرة”، ذاهبا بالقول إن “هذا السلوك هو سلوك أيديولوجي، وليس سلوكا دينيا أو اجتماعيا طبيعيا”.

وحسب المتحذث ذاته، فإن “المرأة التي قامت بتحجيب طفلتها بالقنيطرة تريد المزايدة على مدرسة البعثة الأجنبية، وليس غرضها أن تؤدي شعيرة دينية ما، لأنه لا يمكن أن تؤديها من خلال ابنتها”.

وعلق عصيد، على تصريح لوالدة التلميذة المذكورة لـ “آشكاين” لكون “التلميذة الممنوعة من الدراسة بسبب حجابها بمدرسة فرنسية بالقنيطرة تحجبت بمحض إرادتها”، بقوله إنه: هذا الكلام لا معنى له، وليس من حقها أن تعتبر(يقصد أم التلميذة) أن الطفلة اختارت شيئا من هذا القبيل، وهذا ليس اختيار أطفال”.

مؤكدا في السياق نفسه، على أن “هذا ليس اختيار أطفال لا يحضر عندهم مفهوم الحجاب، لأن الحجاب مرتبط بمفهوم العورة، والطفل لا يعتبر نفسه عورة، بالتالي هذا الكلام غير صحيح”، موضحا أن “ما حدث، هو أنها هي التي هيئت ابنتها ودفعت بها وغررت بطفولتها ودفعتها إلى هذا الوضع”.

وخلص الناشط الحقوقي والباحث الأمازيغي في نهاية تصريحه لـ”آشكاين”، إلى أن “التأثير في الأطفال أمر سهل من طرف الكبار، واعتقد أن هذه السيدة قد أخطأت، لأنها ارتكبت نوع من اغتصاب لطفولة ابنتها دون أن تعي ذلك، وتوظفها وتستعملها في أمور أيديولوجية لا شأن للأطفال بها”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

12 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
مخالف
المعلق(ة)
20 نوفمبر 2020 16:38

رغم مواقف الاستاذ احمد عصيد التي اتفق معها هذه المرة اخالفك تماما من حق الطفلة او اهلها الباسها مايشاؤون اوليست هذه من الحريات الفردية مثلا ومنعها من الدراسة بسبب اللباس عنصرية واضحة المفروض تحاكم النيابة العامة هذه المدرسة وتتابع القضية للتعويض المادي والنفسي للطفلة واهلها نكونوا واضحين

Antiassid
المعلق(ة)
20 نوفمبر 2020 15:25

السلام عليكم
ايها الناس ابحثوا في تاريخ هذا الكائن لربما وجدتم الجواب الكافي عن ما يعاني منه؟
اشكاين و هسبريس تنشران دائما تراهات هذا الكائن؟ هل هناك عقد تجاري ؟
هذا هو اخر تصفحي لصفحتكم.

Abdou
المعلق(ة)
20 نوفمبر 2020 12:41

اللهم لا تؤاخذنا بما فعله السفهاء منا.
هذا سفيه وخير من إجابته السكوت.

Hamid
المعلق(ة)
الرد على  سعد
20 نوفمبر 2020 09:24

كلام الاستاذ عصيد كلام صائب،، المسلمون يعتبرون الطفلة ناضجة يجب تحجيبها، بينما يعتبرون البالغة قاصرة تحتاج للوصاية،، ما معنى ان تفرض الحجاب على طفلة صغيرة كل همها هو اللعب واكتشاف العالم؟ ثم تدعي انها اختارته بكل اقتناع؟ على من تضحك هذه السيدة،، هل جسدها مثير الى درجة تححيبها؟ فعلا هذه الكائنات التي تنظر للاطفال بهذه النظرة هم كائنات مريضة نفسيا بالهوس الجنسي،، اتركوا براءة الاطفال بعيدا عن واديولوجياتكم،،

المغربي
المعلق(ة)
20 نوفمبر 2020 04:45

غير منين يولوا اغلب المغاربة يفهمون مذا يقصد المثقف احمد عصيد ما غاديش نبقاوا نحتاجو للتنظير ديالو. الغريب انه اذا بحثت ستجد اغلب المعلقين لا يفهمون حتى معنى الوطن ولا معنى المجتمع السوي ووو الخ. في حين حينما تثار مشاعرهم الدينية فتراهم لا يترددون في محاولة اقحام انفسهم.

Antiassid
المعلق(ة)
19 نوفمبر 2020 23:45

رجل مرفوع عنه. القلم
ربنا لا تؤاخذنا بما يقوله و يفعله هذآ الرجل ان كان فعلا كذلك

أستاذ تقني متقاعد من أكادير
المعلق(ة)
19 نوفمبر 2020 23:36

أنا مغربي مسلم مسقط رأسي بسوس إقليم تارودانت ، من والدتي الأمازيغة من والدي العربي مما يفيد بأن الدم العربي والدم الأمازيغي كلاهما دم واحد وهو الذي يجري في عروقي كسائر المغاربة ، وأنا أعتز وافتخر بمغربيتي وديني وملكي ، وأعتز بعروبتي وبأمازيغيتي وأعتز باللغة العربية بقدر ما أعتز باللغة الأمازيغة ، و كلتا اللغتين هما لغتي الأم ، وبالتالي هما لغتين مغربيتين لا يحق لأي مغربي أن يزايد على الأخر فيهما ، وتجدر الإشارة هنا أنني لا ولن أنكر فضل اللغة الفرنسية والإنجليزية اللتان درست بهما العلوم التقنية من هندسة ميكانكانية و كهرباء ومعلوميات ، علما بأنني أستاذ الصناعة الميكانكية باللغة الفرنسة والعربية من 1975 إلى متم سنة 2011 تاريخ إحالتي على التقاعد وأنا أبلغ ألآن من العمر 70 سنة /
وبالرجوع إلى مواقف وشطحات عصيد أحمد الذي ما فتئ يزايد علينا في الأمازيغية التي اتخذها مطية من بين مطياته المريبة والمغرضة لتحقيق أهداف الشهرة السياسوية المنبوذة .فإنني في هذا ألشأن أود وباختصار أن أرد على ترهات عصيد أحمد بما يلي :
أقول لعصيد بأن عليه أن يعلم ويعرف جيدا بأن العلماء ألأمازيغ بسوس وفي غير سوس كان لهم الفضل الكبير والعميم في تدريس القرآن في المساجد وتدريس العلم والفقه في المدارس العتيقة بسوس ، وإن كبار الفقهاء الأمازيغ كان منهم العدول والقضاة النزهاء ألأكفاء الشرفاء ، وكان منهم كبار الأدباء والشعراء والمؤرخين الذين من أشهرهم وأكبرهم وألمعهم الفقيه العالم العلامة المختار السوسي الأمازيغي الذي ألف مؤلفات الأدب والشعر والتاريخ والفقه باللغة العربية وباللغة ألأمازيغية المكتوبة بالحروف العربية ، ورغم غزارة علم المختار السوسي وفضله العميم في مقاومة الاستعمار وفي وضع لبنات مغرب ما بعد الحماية والاستعمار ، لإانه لم يزايد على أحد لا في العربية ولا في الأمازيغية ولا في النضال ، ولم يسبق لأي عالم كان من العلماء الكبار ألأمازيغيين الكبار الأفاضل أن زايدوا على المغاربة في أمازيغيتهم ولا في عروبتهم ، إلا أنت يا عصيد أحمد الذي ما فتئت تحاول يائسا توجيه اللوم المجاني للدولة على أنها فرطت في اللغة الأمازيغية وأهملتها ، وتزايد ثم تزايد يوما بعد يوم على المغاربة في أمازيغيتهم وأنت يا أحمد عصيد شخصيا لا ولم ولن تستطيع أن تكتب ولو مقال صحفي قصير بالأمازيغية ولا أي موضوع مما تكتبه من مواضعك السياسوية شعبوية المشبوهة ، وعليه فإنني أكد لك ياعصيد بأننا سنقبل منك بالرحب والسعة مزايداتك المريبة علينا في ألأمزيغية بشرط أن تكتب بالأمازيغيىة كل ما تنشره في الصحافة وفي وسائل التواصل الإجتماعي ولا تكتبه بالعربية ، وحينها سنصفق لك على مزايداتك وسنعترف بالفضل علينا في تعلمنا الأمازيغية كتابيا وعمليا من خلال ما قراءاتك لمقالتك بالأمازيغية في الصحافة ، ولكنني أنا متيقن من أنك يا أحمد عصيد لن تستطيع ذالك ولن تريد أبدا أن تكتب مقالات بألأمازيغية لأنك تعرف جيدا بأنه لن يكون هناك من يقرأ لك خربشاتك ، ولن تستطيع إيصال أفكارك السياسوية الشعبوية المريبة إلى الرأي العام إلا إذا كانت مكتوبة بالعربية لأن ما يهمك ليس هو خدمة اللغة ألأمازيغية وإنما الذي يهمك هو تمرير نواياك وأهدافك المغرضة من أجل كسب الشهرة المقيتة العمياء في الداخل والخارج لعلها تذر عليك شيئا من المنافع المادية الرخيصة ، إيوا ياعصيد تحداني ولا تكتب من ألآن في الصحافة بالعربية واكتب ما تريد كتابته بالأمازيقة وانا اعاهدك الله أن أقرأه وأعلق عليه .

ابو مريم
المعلق(ة)
19 نوفمبر 2020 22:31

و بما تصف ما تعاني منه انت و امثالك كلما تعلق الامر بموضوع اخلاقي او عقائدي ….؟
على اي خالف لم تعد نتيجتها تعرف!
خالف يجعل منك اليوم أضحوكة!

Ali
المعلق(ة)
19 نوفمبر 2020 22:01

لا حق للأسرة بتاتاً في توجيه وتربية الأبناء إناثاً وذكوراً طبقاً للقيم الانسانية الحميدة كالعدل والشرف والحق إلخ .. على الآباء والأمهات توجيه فلذات أكبادها إلى الرضائية الجنسية والمثلية والشذوذ والاستقزابية والتكسب بدفع المؤخرات إلى مهب الريح على شاكلة رائدات الروتيني اليومي موطن الشريفات العفيفات الفاضلات ” العصيديات .. ألسيت الاستعرائية عنوان الحرية المثلى التي مفر منها إلا إليها؟ لا مانع للسيد الفاضل عصيد في أن ترتدي ابنته الكولون والميني جيب حيث شاءت بل وأن تضاجع آخر في بيته إن أرات أو بأحد أوكار البيوت المغلقة.. هذه هي الحرية !! وماذ عن الأخلاق.. ؟ عصيد يجيب: الأخلاق مجموعة قواعد سلوكية حاصلة لتعاقد اجتماعي نتيجة تطور الجنس البشري عبر آلاف السنين.. بمعنى أنه لا دخل لما هو فوق الانسان بها كالله مثلاً الذي ينفي وجوده هذا الباحث الكبير.. إذا كانت الأخلاق من اختراع الانسان كما يدّعي عصيد، فلماذا لا يتحرر منها السيد عصيد ويطالب بحرية الابنة في مضاجعة أبيها والاخ لأخته وعمته وخالته بل وكلبة جاره.. هذا منطق لا يستقيم.. الأخلاق مكتسبة اجتماعياً لا غير يضيف السيد عصيد.. إذا كان الأمر كذلك فهل يصبح مثلاً القتل فضيلة والاغتصاب حقاً؟ هذا منطق لا يستقيم.. الأخلاق صناعة اجتماعية، يؤكد الباحث العظيم .. سؤال: القط الذي يعيش منعزلا عن مجتمع القطط ولم يعاشر القطط منذ ولادته إذا ما تبرّز سعى إلى إخفاء برازه تحت التراب إن أمكنه ذلك.. أي أخلاق مكتسبة جعلته يخفي برازه تحت التراب وهو لم يعاشر قططاً للأخذ عنها وتقليدها.. يبدو أن الأخلاق أكبرمن أن تكون صناعة مجتمع إذ تتعداه إلى ما هو أعظم..
إذا كانت الحرية تقتضي أن تختار ابنة السيد عصيد التعري مثلا، فهل لا تقتضي ذات حرية الاختيار لطفلة أخرى أو سيدة ما بارتداء الحجاب؟ ما هذه الحرية المقاسية التي تسمح لهذه وتمنع تلك؟ أليست هذه مصادرة حق الناس في الاختيار؟.. أخيراً، هل من أدبيات التواصل والحوار أن يرمي السيد عصيد غيره بأقبح الأوصاف ويصف أب وام الطفلة المعنية بالمريضين نفسياً؟ يبدو أن التبرز الشفهي الآدمي أخطر من يستره التراب كما رأينا مع القط.. ونجح القط حيث أخفق الإنسان ..

محمد ايوب
المعلق(ة)
19 نوفمبر 2020 21:00

وما شأنك انت؟
هل أنت وصي على غيرك؟(ديها فراسك وخلي عباد الله فشغلها)…أنت غير معني لا بالحجاب ولا بغيره من فرائض وأحكام ديننا الإسلامي الحنيف…أنت اخترت معسكرك بمحض إرادتك وانضممت الى قافلة الكفرة الملحدين..وهذا ليس سبا مني في حقك،ذلك أن اختيارك يبقى متعلقا بك انت لوحدك،ولا ألومك عليه،فمن حقك ان تختار ما تشاء لنفسك:أن تؤمن أو لا تؤمن…وما دمت أنت حرا في اختيارك فكذلك غيرك ممن أراد أن يكون مساره في حياته مبنيا على دين الاسلام..فكما تحترم أنت في اختياراتك وجب عليك احترام غيرك في اختياراته… أنت لست وصيا على أحد:صغيرا أو كبيرا،ولا تحشر نفسك فيما ليس لك به علم…وبدلا من ذلك أقترح عليك أن تدافع عن إيجاد مقبرة لك ولأمثالك لتدفنوا فيها،إذ شرعا لا يجوز دفن غير المسلم في مقابر المسلمين…يوما سيأتيك ملك الموت ليقبض روحك:هل فكرت في مكان دفنك،أم أنت ترغب في أن تدفن مع المسلمين؟إن كان اختيارك هو أن تدفن معنا نحن المسلمون فهذا يتناقض مع قناعاتك الإلحادية التي تجاهر بها،وهذا حقك، ولا أزايد عليك فيه،فأنت وحدك المسؤول عنه…فقط رغبت في إثارة انتباهك بضرورة تحديد مكان دفن جثتك أنت وباقي الملاحدة أمثالك ببلدنا قبل فوات الأوان ويفاجأك ملك الموت…احسبها جيدا ياهذا…فمهما طال بك الزمن ستذوق كأس الموت…

سعد
المعلق(ة)
19 نوفمبر 2020 20:31

والله لا يعاني من خلل نفسي غير هذا العصيد سبحان صدق من قال لكل امرء من اسمه نصيب. اخر الزمن هذا من تزوج باسم الاله ياكوش اصبح يفتي للمغاربة المسلمين كيف يربون ابنائهم اودي ربي راسك غي انت و هنينا من تفهاتك البلاد بخير بفضل الله. حسبنا الله ونعم الوكيل

مغربي حر
المعلق(ة)
19 نوفمبر 2020 20:15

راني قلت ليكم اعطيو للتساع لهاد السيد. لانه الى تبعتوه غايبقا كل مرة من بعد النعاس غيحلم بشي كابوس ومين غايفيق غيبقى يخرف عليكم بشي خزعبلات ماعرفتش منين كايجيبها.
هاهو دابا تخيل راسو طبيب نفساني وبقا يقرا داك الشي اللي في دماغ الناس بلا ما يتكلمو. ميمو عليه شويا لعله يتقاد ويرجع بعقلو .

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

12
0
أضف تعليقكx
()
x