2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

دفت هاجر الريسوني، ناقوس الخطر حول الحالة الصحية لرئيس تحرير يومية “أخبار اليوم”، سليمان الريسوني، الموجود رهن الإعتقال الاحتياطي بالسجن المحلي عين السبع 1 “عكاشة”.
وقال هاجر، الصحافية السابقة بذات اليومية، إن “سيناريو مرض ناصر الزفزافي قائد حراك الريف يمكن أن يتكرر مع الصحفي سليمان_لريسوني”، مضيفة أن”سليمان الريسوني يقبع في نفس زنزانة الزفزافي لمدة 8 أشهر، وهي ذات الزنزانة التي تسببت لهذا الأخير بأمراض تنفسية خطيرة.”
وتابعة ذات المتحدثة، والتي هي إبنة شقيق سليمان إن “حياة هذا الأخير في خطر وهو الأب الذي لم يفرح بإبنه الذي أكمل السنة وهو في السجن.
سجون القهر تقتل ببطء”.
وكانت المندوبية العامة لإدارة السجون، قد قالت إن ناصر الزفزافي، المحكوم عليه بـ20 سنة سجنا على خلفية “حراك الريف”، لا يشعر بأي حساسية مفرطة وأنه لا يستعمل دواء الربو مرات عديدة وأدوية أخرى لعلاج الحساسية وصفها له الطبيب، معتبرة أن ما يروج في هذا الأمر لا أساس لها من الصحة، ولم يسبق للمعني بالأمر أو لأي من زملائه أن أشعر طبيب المؤسسة أو الممرض المداوم ليلة الخميس 31 دجنبر 2020 بمعاناته من أية مشاكل تنفسية أو طلب استخدام أدوية لعلاج الحساسية.
هل اصبحت السجون عبارة عن فنادق من خمسة نجوم لقد كثر اللغط هناو هناك السجن اسمه يدل عليه ومن ارتكب الذنب ينال العقاب وكفى من الفشوش سيروا شوفوا سجون دول العالم لتروا العجب. اصبحت الصحافة بيد اناس لتمييع كل شيء ومحاولة وضع الامور على مقاسهم.