لماذا لم يعلق المغرب رحلاته الجوية مع فرنسا رغم تجاوز إصاباتها دولا أخرى؟
قرّر المغرب رسميا، انطلاقا من يوم الثلاثاء المنصرم، تعليق رحلاته الجوية ذهابا وإيابا مع كل من النمسا والبرتغال والسويد والتشيك وأوكرانيا وألمانيا، وهولندا وسويسرا وتركيا، بسبب الإجراءات الاحترازية من سلالة كورونا المتحورة، بعد تسجيله قبل أسابيع أول إصابة منها.
واهتزت مواقع التواصل الاجتماعي من قرار المغرب لتعليق الرحلات من عدد من الدول التي لا تتجاوز عدد الحالات فيها 4000 شخص في اليوم كهولندا، فيما لم يقم بإلغاء أو تعليق الرحلات مع فرنسا التي سجل بها 31.519 حالة إصابة، منتصف هذا الأسبوع الجاري.
وبحسب هذه الأرقام ارتفعت أصوات عدد من المغاربة المقيميين في هولندا، متسائلين عن سبب تعليق المغرب لرحلاته معها، بالقول في عدد من التعليقات المتداولة على موقع التواصل الاجتماعي “الفيسبوك” ” المغرب مستمر في خنق مواطنيه بهولندا وليس الهولنديين.
الإبقاء على الرحلات الجوية مع فرنسا في وقت تسجل فيها عدد يفوق ما يسجل بدول أخرى علقت معه الرحلات يطرح أكثر من سؤال حول أسباب ذلك.
وكان المغرب قد قرر تعليق الرحلات الجوية مع عدد من الدول من قبل، من قبيل أستراليا والبرازيل ونيوزلندا وإيرلندا، ومنع كذلك بشكل مؤقت دخول المسافرين القادمين منها حتى إشعار آخر، إثر إعلان اكتشاف أول حالة إصابة بسلالة جديدة من فيروس كورونا بميناء طنجة المتوسط.
جدير بالذكر، أنه بالإضافة إلى الدول المذكورة تم إقرار تعليق المغرب رحلاته مع كل من جنوب إفريقيا والدنمارك والمملكة المتحدة، في وقت سابق، ذهابا وإيابا.
إذا انتخب المغاربة مرة ثالثة حزب العدالة والتنمية في الانتخابات القادمة، فهم يستحقون كل ما يقع لهم ….سياسات ترقيعية، البيجديون ليس لهم تجرِبة سياسية
ببعد نظر ايجابي.
لولا تدخلات الدبلوماسية الملكية في بعض الأمور ، لكان حال المغرب مثل حال الجيران.
والمغرب عيق وخا يكون هو المريخ وحشومة وراه حرم شحال من واحد مايشوفش والديه وماتوا بلا ما يحضر گنازتهم وحشومة عليهم وعار وماتيشوفش الحالات الانسانية كاينين ناس تحرموا من ولادهم بسبب هاد الاغلاق ولي تيكون دائما في اخر دقيقة وعيب وعار
لأن فرنسا بكل بساطة لا زالت دولة مستعمرة عبر أذرعها المغاربة في المغرب…
لأن الإستقلال الذي صدعوا رؤوسنا به اسقلال شكلي