تعيش مدينة أكادير صباح يومه الثلاثاء 12 أكتوبر الجاري، على وقع استنفار أمني كبير، وذلك بعد وققوع حوادث اعتداء على أمنيين في سدود قضائية متفرقة،
وعلمت آشكاين” من مصادر متفرقة ومتطابقة، أنه تم الاعتداء هذا الصباح على شرطي بالسيوف من طرف مجهولين عمدوا إلى سرقة سلاحه الوظيفي، ولاذوا بالفرار إلى وجهة غير معلومة، ما خلف حالة من الاستنفار لتمشيط المنطقة وتوقيف الجناة.
وحسب نفس المصادر، فقد تعرض، صباح اليوم الثلاثاء أيضا، عناصر شرطة بمحاداة إحدى المدارات الطرقية بحي الهدى بأكادير، إلى دهس من طرف سائق متهور كان برفقة خليلته، مخلفا جروحا متفاوتة الخطورة للشرطيين.
وأكدت مصادر إعلامية محلية، أنه تم توقيف سائق السيارة الذي كان رفقة فتاة، وأظهرت المعاينة الأولية لرجال الأمن والمسؤولين اللذين حلوا بالمكان بعد الحادث، أن السائق كان في حالة سكر طافح، ما جعله يقدم على فعلته.
C’est pour ça qu’on est pour la peine de mort
, il y’a un groupe d’une disaine de personnes qui manifeste devant parlement,?
Alors que’autres n’ont le droit de manifester même si c’est pour une bonne cause
لهذا نحن اضد إسقاط عقوبة الإعدام بل مع تطبيقها وليس تحويلها إلى مابد يبقى المواطن يؤدي مصارف السجن