2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

تداولت منابرُ إعلالمية مقربة من الجيش الجزائري، أخبارا عن استعداد هذا الأخير لإجراء مناورات عسكرية بالذخيرة الحية على الحدود المغربية.
وذكر موقع “ecsaharaui” الموالي لجبهة البوليساريو و القريب من السلطات الجزائرية، أن “الجيش الجزائري يستعد للقيام بمناورات عسكرية واسعة النطاق على الحدود الغربية للبلاد، أي؛ الحدود الجزائرية المغربية، وذلك بناء على مخرجات “اجتماع المجلس الأعلى للأمن الجزائري، و بأمر من رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون”.
وأضاف المصدر نفسه أن “المناورات العسكرية ستجرى في المنطقتين العسكريتين الثانية و الثالثة وستستخدم فيها ذخيرة حية، حيث ستحضره وحدات قتالية برية و جوية و بحرية مهمة وكذلك من الفروع العسكرية الأخرى”.
ويلاحظ من البلاغ الذي نقله الموقع الإخباري المذكور، أنه لم يحدد فيه ما يسمى “مجلس الأمن الأعلى” بالجزائر موعدَ إجراء هذه المناورات، واكتفى بوصفها بأنها “مناورات ضخمة”.
وكان “الجيش المغربي”، قد عين، في 19 فبراير المنصرم، محمد مقداد، قائدا جديدا للمنطقة الشرقية حديثة التأسيس في القوات المسلحة الملكية، وذلك من أجل تعزيز القدرات “الدفاعية للمنطقة الشرقية و بهدف محاربة الجريمة المنظمة والتهريب”، والتي يمكن أن تقع على هذه الحدود التابعة للنفوذ الترابي لهذه المنطقة، وفق بلاغ للقوات المسلحة الملكية، نشرت “آشكاين” محتواه سابقا.
وأوضح البلاغ نفسه، أنه “على غرار النموذج الدفاعي الفريد بالمنطقة الجنوبية، فسيتم تعميم النظام الدفاعي والعيش العسكري الخاص بالمنطقة الجنوبية على المنطقة الشرقية للحد من الجريمة العابرة للحدود من التهريب و الهجرة الغير الشرعية وتجارة الممنوعات و كذا تعزيز قدرات الدفاع عن حوزة و سلامة ارض الوطن”.
وهو الأمر الذي يأتي في ظل التوتر الحالي مع الجزائر خاصة في هذه المنطقة الحدودية، علاوة على التحركات المتكررة لعساكر الجزائر على طول المناطق الحدودية الشرقية للملكة، كان آخرها إرسال النظام الجزائري لعشرات الشاحنات إلى منطقة العرجة بفيجيج.
كما أن هذه الخطوة التي اتخذها الجيش المغربي في هذا التوقيت من شأنها أن تضيق الخناق على جميع التحركات الجزائرية التي يمكن أن تتسبب في حوادث حدودية بين جيوش الجانبين.
اللي فيه الفز كيقفز..!
شنكريجه لا يأتيه النوم على ما يبدو . لا يرتاح إلا إذا تلذذ بمناظر الأسلحة الحربية تصول وتجول في الفيافي والقفار والبيادي…فيه عقدة اسمها (المرروك) ..تلاحقه في الكوابيس ..تهاجمه في غمرة الليالي ..
كمستملحة…..قيل غداة ظهور كورونا أن أحدا خرج إلى الشارع زمن حظر التجول فتسلم من شخص آخر كمامة وفنيدة؛ فتساءل عن الفنيدة! فقيل له ؛..أنت فيك دودة! …والفاهم يفهم..