عاد الجزار خادل نزار، الجنرال المتقاعد من الجيش الجزائري لينفث نيران الحقد على المغاربة المقيمين في الجزائر، عبر أبواق إعلامية تابعة للجنرالات.
شطحة “الجزار” خالد نزار الذي عرف بتاريخه الدموي، جاءت هذه المرة عن طريق جريدته الإلكترونية “algérie patriotique” الناطقة بالفرنسية، والتي طالب فيها (نزار) النظام الجزائري بضرورة التدخل من أجل “تطهير” بلاده من مليون مغربي مقيم فوق الأراضي الجزائرية.
وربطت صحيفة “algérie patriotique” ذات الصبغة “العسكرية”، بين تغريدة للصحافي الفرنسي في صحيفة “لو فيغارو” جورج مالبرونو، الذي قال إن “عناصر من الجالية المغربية بفرنسا تعمل لصالح المخابرات المغربية وتتعاون مع المخابرات الإسرائيلية الموساد”، معتمدا في ذلك على مصادر استخباراتية مجهولة.
هذه التغريدة المبنية على مصدر مجهول، اتخذت منها صحيفة خالد نزار ذريعة لتعلن الحرب على المغاربة المقيمين بالمغرب، وتحرض ضدهم الجيش الجزائري، بل لم تقف عند ذلك، بل دعت الجزائريين إلى أخذ الحيطة والحذر من المغاربة، في محالة خبيثة لبث الفتنة بين شعبين تجمعهما رابطة القرابة والأخوة.
وتعيد هذه الخطوة من أحد الجنرالات الجزائريين اللذين عرف بدمويته، إلى الأذهان ما طال آلاف المغاربة من طرد جماعي من الأراضي الجزائرية في ما عرف بـ”المسيرة الكحلة” أوائل دجنبر سنة 1975، وهو ما خلف معاناة مستمرة لهؤلاء، كان قد حكاها، في حوار سابق مع “آشكاين”، ميلود الشاوش، رئيس جمعية المغاربة لضحايا الطرد التعسفي من الجزائر، واحد المتضررين من التهجير القسري.
شيء عادي كيما دارو اسلافه في حق المغاربة الأبرياء وفي يوم عيد الأضحى، والسي الحشو…. اي التبون سيفعل مافعله اسلافه، وعلى المغرب فعل عكسهم، اي استقبال سكان جمهورية القبائل الشقيقه،
ومدا تنتضر المغرب لأخذ موقف. أو ديرو فيهم مابغيتو باش نشهدو عليكم الناس. إلا جتي إستهلو لي يوقع ليهم. كيعلمهم الحرفة
لايلدغ المؤمن من الجحر مرتين ، استغرب وأتعجب لماذا هاجرهؤلاء المغاربة مرة أخرى إلى جارة السوء والغدر ، ألم يتعضوا بما فعله المهلوك بوخروبة في سبعينسات القرن الماضي ؟؟؟؟!!! ، الغدر والخيانة والحقد على كل ماهو مغربي .
نقول لكم دائما كفى من النفاق راه لاخاوة ولايحزنون الجزائريون يحقدون على المغاربة وانتما تتزلفون اليهم بالخاوة الكذابة المعاملة بالمثل هي التي يجب ان تكون وكفى من مسيح الكابا شعب ودولة لايستحقون الا السن بالسن ……
Normalement vous devriez procéder vous même à leur rapatriement. On est dans la misère en Algérie. On n’a rien à manger. Faites vite prenez vos compatriotes …vite.
على إيقاع الأغنية الشهيرة للفنان بوشناق التي يقول فيها:خذوا المناصب .. . قريبا سيرتمي علنا جنرالات الجزائر في أحضان إسرائيل مرددين أغنيتهم : خذوا الغاز والبترول تمتعوا بخيرات الجزائر بس اقطعوا علاقاتكم مع المغرب
ان فتحوا الحدود لخروج المغاربة من الجزائر سيخرج عدد اكتر من الجزائريين يريدون العيش في المغرب