2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

كشفت الشركة العالمية للمحروقات “طوطال إنيرجي – TotalEnergies” عن أرباحها الطائلة من عملية تكرير البترول، والتي قالت إن هامش الربح الذي تجنيه من عملية التكريريبلغ أكثر من ثلاثة أضعاف.
وأشارت شركة “TotalEnergies” العملاقة، في بيان أرباحها، إلى أن هامش تكلفتها المتغيرة، تكرير أوروبا (هامش التكرير)، قفز إلى 145.7 دولارًا للطن في الربع الثاني من عام 2022، مقابل 46.3 دولارًا في الربع السابق و 10.2 دولارًا قبل عام.
ولفتت الشركة الإنتباه إلى أن “هذا الهامش يساوي الفرق بين مبيعات المنتجات المكررة التي تصنعها مصفاة “TotalEnergies” الأوروبية ومشتريات النفط الخام مع التكاليف المتغيرة المصاحبة مقسومًا على الكميات المكررة بالأطنان”.
وأضاف المصدر نفسه، “وتحدد المجموعة الطاقية بأنه خلال الربع الماضي، بلغ متوسط سعر برميل برنت 113.9 دولارًا للبرميل (دولار / ب)، ومتوسط سعر بيع السوائل عند 102.9 دولارًا للبرميل، ومتوسط سعر الغاز عند 11.01 دولارًا. / مليون وحدة حرارية بريطانية والغاز الطبيعي المسال بسعر 13.96 دولار / مليون وحدة حرارية بريطانية.
وجاءت هذه الأرقام خلافا لكل الإدعاءات التي جاءت بها الحكومة، على لسان وزيرة الإقتصاد والمالية، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، يوم الإثنين 6 يونيو 2022، حين صرحت في جوابها على الأسئلة المطروحة عليها بالقول: ”لن ندعم المحروقات و”لاسامير” لن تحل مشكل ارتفاع الأسعار”.
كما أن هذه الأرقام تكذب تصريحات سابقة لوزيرة الإنتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، في لجنة البنيات الأساسية والطاقة والمعادن والبيئة بمجلس النواب، علاوة على ما جاء في ندوة صحفية لها يوم الجمعة 15 أبريل 2022، حيث أكدت فيها على أن “هوامش المحروقات اليوم سلبية”، وأن “شركات المحروقات تبيع بالخسارة”.
وتؤكد هذه المعطيات الرقمية الجدوى من إعادة تشغيل مصفاة سامير والتي تعالت أصوات المختصين وغير المختصين المنادية بإعادة تشغيلها (سامير) من أجل در أرباح طائلة على خزينة الدولة من جهة، وإنقاذ القدرة الشرائية للمواطنين من جهة أخرى، من خلال الحفاظ على استقرار سعر المحروقات ومنه الحفاظ على استقرار أسعار باقي المواد الغذائية وغير الغذائية التي تتضرر بشكل مباشر من ارتفاع أسعار المحروقات، والتي بلغت مستويات قياسية في المغرب رغم انخفاض السعر الخام دوليا.
في اشتغلت لاسامير شركات المحروقات بالمغرب لن يبقى لها مجال لتلاعب لأن المصفاة من ستشتري النفط.وبذلك يكون المغرب على معرفة بأسعار التي يجب على محطات بيع الوقود.لذلك هما يريد اغلاق سامير
أينما حلت النساء في إتخاد القرارات ورجال ضعاف الشخصية حلت الكارثه
#7dh_Gazoil
#8dh_Essence
#Dégage_Akhannouch
لا تسمعو الى تجار الحروب، الذين يتربصون بالمغرب.
اش تتعرف شركات أوروبية لتكرير مرتبطة بعقود مباشرة طويلة أمد مع مورد روسي و هي تحقق أرباح كبيرة مثلا طوطال راه كانت شركة فرنسية و من بعد قامت بإستحواذ على كتير من شركات أوروبية في طاقة و أصبحت شركة مساهمة أوروبية سوق اوروبي كان معتمد على نفط و لغاز روسي لكان عندو حصص في آبار نفط روسية و تحصل على تخفيض و خصومات مشكل دبا أوروبا و روسي ما يمكنش يتعمم على كلش ، و صين راه تتحقق أكبر عوائد نفطية على صعيد عالمي هي بتكرير ، تتكرر 15 مليون برميل في ليوم و تنتج 4 مليون برميل في اليوم ، مداخيل ديالها من نفط أكبر من مجموعة اوبيك
نضم صوتنا لصوت الشعب : #7dh_Gazoil #8dh_Essence #Dégage_Akhannouch
#7dh_Gazoil
#8dh_Essence
#Dégage_Akhannouch
#حكومة شفارة
الى صاحب الملاحظ صاحب التعليق الثالث
الجواب السؤال الذي طرحته يكمن في المقال هوامش الربح ارتفع من حوالي 45 دولار إلى 145 دولار للبرميل
هوامش الربح إستفادت منها مصافي التكرير و ليس المواطن بسبب توقف العديد من المصافي و ارتفاع الطلب مع قلة العرض
في ما يخص سامير يمكن لها أن تخفض سعر الغزوال بأكثر من درهمين للتر الواحد اذا شغلتها الدولة و استرجعتها لان الدولة هي اكبر الدائنين للشركة
يجب ان يعلم الجميع ان لاسامير في تصفية قضائية ودعوة قام بها العمودي داخل CIRDI (الاحتكام الدولي الخاص بالاستثمارات) وكل تحرك للدولة لانقاد لاسامير يكون مكلفا.اخر الاخبار تقول ان هذا CIRDI سيحكم لصالح
CORALL .المغرب مضطر اذا للاتفاق مع العمودي على التعويضات . للمعلومة لم يكن المغرب قادرا على كراء مخازن البترول عندما كان رخيصا خوفا من عقوبة CIRDI .
فكفانا مزايدات او مغالطات وليعلم الجميع ان لاسامير خوصصها الاتحاد الاشتراكي (ولعلو وزير المالية انذاك )
شكرا على تفهمكم
نضم صوتنا لصوت الشعب :
#7dh_Gazoil
#8dh_Essence
#Dégage_Akhannouch
وزيرة كسولة بكل ما تحمل الكلمة من معنى
اذا كان ما تقولون صحيح فلماذا ارتفع سعر المحروقات في اوروبا وفي دول العالم كافة خصوصا تلك التي تتوفر على معامل التكرير ،لم نفهم شيئا من هذه الدعاية هل هي حقيقة ام مزايدات سياسوية .كنا نشتري البنزين بدرهم في الستينات ثم ارتفع علىالتوالي وباستمرار عندما كانت لاسامير موجودة .هل معن ما تقولونه اذا اشتغلت سامير سنشتي البنزين بثمنه قبل التحرير ووقف صندوق المقاص.اشرحوا لنا من فضلكم.
هناك من لا يريد اعادة تشغيل سامير لحاجة في نفس يعقوب هل يتركون الارباح من اجل شعب يقبل كل شيء ولما ينتفض يخرب كل شيء الشيء الوحيد الدي اريد ان اعرف هل هده الدولة تسبرها ككومة تجار ستقبل باعادة التشغيل وستخفض الارباح انهم ربحوا ارباح 4 او 5 سنوات.وسيتركون المغرب ايعيشوا اينما وضعوا اموالهظ في الابنلك الغربية.
أين المحاكمة مادمنا لا نرى وزيرا يحاكم فلن تستقيم أحوال البلاد