2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

مازالت أزمة ارتفاع أسعار المحروقات بالمغرب تزامنا مع انخفاضها دولياـ تكشف الكثير من الخبايا والمفاجآت عن طريقة تعامل أرباب المحروقات مع مطالب المواطنين الملحة بخفض هذه الأسعار على غرار باقي الدول.
وكشفت محادثة قيل إنها مسربة لمجموعة على تطبيق التراسل الفوري “واتساب”، منسوبة إلى أرباب محطات توزيع المحروقات، ” اتفاق هؤلاء من أجل الإبقاء على سعر المحروقات الحالي، والذي بلغ مستويات قياسية رغم تراجع سعر البرميل عالميا”.
وحسب ما دار في المجموعة المذكورة، والمسماة “L’UNION FAIT LA FORCE” والتي تضم 440 عضوا، فقد اتفق أعضاؤها على أنه لن يكون هناك تغيير في أثمنة المحروقات إلى حين نفاذ مخزون المحطات كاملا”، وهو ما يعني بشكل فعلي الإبقاء على نفس الثمن الحالي و تجاهل النداءات المتواصلة للمواطنين والمختصين بضرورة خفض سعر المحروقات، والإبقاء على التسعيرة الحالية إلى نفاذ المخزون الذي يقدر بـ60 يوما(شهرين) من تاريخ تعبئته.
كما أن أعضاء المجموعة المنسوبة لأرباب المحروقات، نبهوا بعضهم البعض إلى ضرورة إشهار الأثمنة في لوحات محطات الوقود، نظرا لما تكتسيه من مخالفة للقانون و أنه يمكن أن يشكل مثار دعوى قضائية ضدهم، وذلك بعدما عمدت محطات وقود في أماكن متفرقة ومتزامنة إلى إطفاء لوحاتها الرقمية الخاصة بالأسعار، وفق صور نشرتها “آشكاين” في وقت سابق، وهو الأمر الذي استنكرته الجامعة الوطنية لحماية المستهلك معتبرة أنه “اتفاق مسبق من أرباب المحروقات وفيه مخالفة للقانون”.
واعتبر متابعون، تفاعلوا مع هذه المحادثات المسربة، أنها “أكبر دليل على تواطؤ أرباب المحروقات على الأسعار التي يشهرونها في لوحاتهم الإلكترونية وأنها لا تخضع فعليا لأسعار السوق الدولية، كما أنها توضح بالملموس مدى جشع أرباب المحروقات وسعيهم لتحقيق أرباح فاحشة ولو على حساب المواطن البسيط”.
ويأتي هذا تزامنا مع انتشار وسم “هاشتاغ” على مواقع التواصل الإجتماعي بالمغرب، للمطالبة بخفض أسعار البنزين إلى 8 دراهم و ثمن الغازوال إلى 7 دراهم، بعدما بلغت مستويات قياسية بسبب عوامل دولية و وطنية أسهمت جميعها في غلاء المحروقات و الأسعار بشكل عام، وهو ما يدفع إلى التساؤل عن مدى حقيقة هذه التسريبات؟ أم هي محاولة لتشتيت الأنظار عن لوبي المحروقات وإظهار أن أصحاب محطات التوزيع هم المسؤولون عن الإبقاء على الأسعار المرتفعة دون أية مراعاة للإنخفاض الحاصل بالسوق الدولية؟
الهاشتاغ الموسوم بـ dh_Essence8 و #7dh_Gazoil تمت مشاركته حوالي مليون مرة، و ذلك بعد يومين من انتشاره فقط. بعضُ من شارك الهاشتاغ، أضاف له #Dégage_Akhannouch وهو الأمر الذي رأى فيه البعض تحميلا للمسؤولية لهذا المسؤول الحكومي على اعتبار أن من مسؤولياته حماية القدرة الشرائية للمغاربة، كما أنه أحد أبرز الفاعلين في قطاع المحروقات، لامتلاكه مجموعة اقتصادية تضم شركة تحتكر أزيد من 40 في المائة من سوق المحروقات في المغرب، لكن؛ البعض اعتبر أن حشر أخنوش في النقاش هو “استغلال لهذه الحملة من أجل تصفية حسابات سياسية معه”.
سمحوا لي هدا تحدي خطير خاص تدخل من السلطات العليا قبل فوات الاوان.لان هظا التحدي سيولد انفجار خطير اللهم من يريد زرع الفتنة افتنه في نفسه بمرض يلزمه الفراش الى ان تفوت الزوبعة.نحن في خطر
حالة إحتقان كبيرة في صفوف الشعب . لا يمكن لهذه الشركات أن تتمادى في عملية السرقة هذه علنا إلا إذا أخذت الضوء الاخضر من الحاكمين للبلد أي الدولة العميقة أو ما يسمى حكومة الظل . اللعبة أصبحت سخيفة جدا . والشعب إذا إنتفض لا أحد سيوقف ، ولا تراهنوا على محلليكم في علم النفس والاجتماع الذين يوهمونكم أن غضب الشعب مع الوقت يتراجع إلى أن يتوقف
هؤلاء مجموعة من الصعاليك و الإرهابيين الذين ارهبوا الشعب متحصنين بافراد الحكومة التي تعطيهم الضوء الأخضر لكي يأتوا على الأخضر واليابس في هذا الوطن، طغاة لا يستحون من الله ومن العباد، همهم أن البقرة طاحت في الأرض وكلهم اخرج سكاكين لكي ياخد ما استطاع بمباركة رئيس الانقطاع
أين الدولة أين وزيرة الطاقة أين بوق الحكومة بايتاس أين سي رحو مجلس المنافسة أين النقابات اخنوش يسوق البلد نحو الخراب نحو الفوضى حذاري من جياع الشعب على بوق الاحرار بايتاس ان يشرح للشعب كم يشتري ولي نعمته اخنوش اللتر من الكازوال وكم يبيعه للشعب عليه أن يشرح ايضا لماذا اخنوش لايريد عودة لاسمير لماذا ايضا اعادة المحروقات لصندوق المقاصة هل 65نليار سيوديها بايتاس من ماله الخاص الشعب ينادي بتأجيل كل القرارات والمشاريع لا اولوية للمغاربة الا المحروقات كان السعر 8درهم ايام 94دولار للبرميل هاهي اليوم 94اللتر بالمغرب 17درهم يعني الديناصور اخنوش يربح اكثر من البلد المنتج وناقلات النفط والدولة المغربية وكل المتدخلين يعني اخنوش يسرق اموال المغاربة طاي طاي
الله ياخد فيكم الحق والسلام على رسول الله