كثف المغرب وإسرائيل لقاءاتهما في الآونة الاخيرة، خاصة تلك المتعلقة بالجانب الأمني والعسكري، في إطار تنزيلهما لاتفاقية التطبيع التي وقعاها برعاية أمريكية في دجنبر 2020.
وأسفرت هذه الزيارات المتتالية لمسؤولين إسرائيليين إلى المغرب، عن توقيع اتفاقات في مجالات مختلفة همت بدرجة كبيرة المجال العسكري والأمني، وهو ما يحيلنا على التساؤل عن أفق هذا التعاون الأمني بين الجانبين.
في هذا السياق، يرى الخبير العسكري المغربي، محمد شقير، أن “هناك آفاقا واسعة بين المغرب و إسرائيل فيما يتعلق بالتعاون العسكري والأمني، نظرا لأنه تمت المصادقة على الإطار القانوني بين الجانبين، سواء من خلال مذكرة التفاهم أو من خلال مجموعة من الإتفاقيات”.
وشدد شقير، في تصريحه لـ”آشكاين”، على أن “ما يجعل أيضا آفاق التعاون الأمني واسعة “هو وجود مصالح متبادلة بين الجانبين، بحكم أن إسرائيل تعتبر قوة إقليمية في منطقة الشرق الأوسط، وأن المغرب أصبح قوة إقليمية في شمال إفريقيا”.
“ونظرا للصيت الذي أصبح لدى المغرب و التجربة و التمرس العسكري لديه”، يسترسل شقير شارحا: “فإن إسرائيل تحتاج للمغرب في عدة مناحي في هذا المجال، في الوقت الذي يحتاج فيه المغرب إلى تكنلوجيات وآليات أمنية و عسكرية تتوفر عليها إسرائيل”.
وأبرز محدثنا أن “كل المعطيات سالفة الذكر، تجعل الطرفين لديهما آفاق تعاون واسعة في هذا المجال، خاصة مع المتغيرات التي تعرفها المنطقة على الصعيد الإقليمي والدولي، وهو ما يفسر التواجد المكثف للمسؤولين الإسرائيليين، حيث بدأت الزيارات بوزير الدفاع، وبعدها وزيرة الداخلية، رئيس الأركان، ثم قائد الشرطة الإسرائيلية الذي تباحث مع الحموشي مجموعة من القضايا الأمنية، وهو ما سيعكس وجود ملاحقة للمجرمين سواء كانوا إسرائيليين أو مغاربة”.
وخلص الخبير العسكري، محمد شقير، إلى أن “هناك آفاق واعدة في التعاون الأمني بين الجانبين نظرا للمعطيات المذكورة، و التغيرات التي تعرفها المنطقة سواء على المستوى الإقليمي والدولي”.
يااااااللعار
التعاون مع السفاحين و قتلة الرضع والاطفال
ياالللللعار يا من بعتم الوطن لارهابيين
ايا كان دين الانسان ولو كان ملحدا، يكفي ان تكون له ذرة انسانية فقط ذرة ليشمئز من وضع يده في يد غاااااارقة بدماء الرضع
يزعمون ان ارض فلسطين جنتهم، اي اله يستبيح ان يعبد على ارض بنيت على جماجم الابرياء والرضع حتي الشيطان يستحي ان يعبدوه هناك
Ils prétendent que les territoires palestiniens sont leur paradis, quel Dieu accepté d’être vénéré sur une terre construite sur des cadavres des nourissons, enfants et innocents tues sauvagement par des terroristes, même Satan aura honte et refusera d être le Dieu de ces terroristes
تطبيع صحافتنا مع بني صهيون، في الوقت الذي يقتلون بني جلدتنا من شعب محاصر، بدعوى انهم ارهابيين، وأصبحت صحافتنا تمجد التقرب لهؤلاء المجرمين، دون الوقوف مع دوي الحق في نضالهم المشروع ومقاومتهم
Le maroc a besoin d’Israël contre l’Algérie. Il faut le dire franchement.