2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

استنفرت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة مدراء أكاديمياتها من أجل مباشرة عملية إحصاء السكان في الموسم المقبل.
ووجه الكاتب العام لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يونس السحيمي، مذكرة، تتوفر “آشكاين” على نظير منها، إلى مدراء الأكاديميات الجهوية، حول “الإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2024″، يحثهم فيها لتسخير إمكانياتهم للمساعدة في هذه العملية.
و أوضحت مذكرة السحيمي أن مراسلته جاءت “تبعا لمراسلة المندوبية السامية للتخطيط، والتي تفيد أن هذه الأخيرة شرعت ابتداء .من بوم 17 أبريل 2023 في إنجاز الأشغال الخرائطية للإحصاء العام السابع للسكان السكنى،. والمزمع إنجازه في شتنبر من سنة 2024”.
وأضاف المصدر نفسه أن “هذه العملية الوطنية الكبرى و الهامة تهدف إلى رقمنة الإحداثيات الجغرافية لمجموع المساكن والمؤسسات الاقتصادية والإدارية، وكذا تحديد الوحدات الجغرافية التي ستشكل “مناطق الإحصاء “والتي ستمكن من المسح الشامل. دون احتمال إهمال أو تكرار للسكان وللمساكن أثناء إحصاء الأسر”.
وشددت الوازرة على أنه “اعتبارا لأهمية هذه العملية في التمهيد لإجراء الإحصاء العام للسكان والسكنى 2024″، حيث طالبت المدراء على لسان السحيمي “تقديم المساعدة اللازمة للفرق الخرائطية المكلفة بهذه المهنة، وتيسير استقبال المشرفين والمراقبين و مدهم بكل المعطيات و المعلومات المطلوبة، مع الضبط الشامل لمجموع الوحدات الإدارية الترابية التابعة للقطاع وكذا تحيين إحداثياتها الجغرافية داخل المستند المرجعي للمؤسسات التعليمية “GRESA” بالتعاون مع هذه الفرق المكلفة”.
إحصاء السكان عمل مفيد من أجل تشخيص الوضع الاقتصادي والاجتماعي ولكن يجب تجنب الأخطاء في العمل وفي نشر الخبر ، فقد ورد في هذه المقالة المعلنة عن الإحصاء خطأ لغوي وذلك بوضع الخاء مكان الحاء في كلمة ( إحصاء ) لتصير ( إخصاء ) والإخصاء كما هو معلوم في اللغة هو هرس الأنثيين لرجل أو غلام لفقده القدرة الجنسية
لذلك يجب الانتباه والاحتراز من مثل هذه الاخطاء
برنامج gresa ليست له أهمية بخصوص الاحصاء
العام للسكان لانه يتم تحيينه بداية كل سنة ويهم احصاء التلاميذ والعاملين بالمؤسسة ومرافقها فقط .ربما المسؤولون يجهلون هذا
جاء في التقرير : “حول الإخصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2024”
نعم معكم الحق يجب إجراء عملية الإخصاء للسكان الذكور العام المقبل وذلك من أجل الحد من النمو الديموغرافي نظرا لنقص الغداء والدواء والطاقة والمياه.