2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أثار اعتراف إسرائيل بالسيادة الكاملة للمــغرب على صحرائه سعار جبهة البوليساريو الانفصالية، ودفعها إلى الدعوة لما سمته “تصعيد القتال”.
وحاولت جبهة البوليساريو في بيانها، الذي اطلعت عليه “آشكاين”، أن تقلل من أهمية الاعتراف الإسرائيلي بمغربية الصحراء، كما تفعل كل مرة مع توالي الاعترافات وافتتاح القنصليات الدولية في الصحراء المغربية، لكن بيانها فضح ما الخناق الذي يشتد حول عنقها ويهدم أسطورتها المشروخة، بعد توالي الاعترافات الدولية بمغربية الصحراء من طرف قوى عالمية.
وربطت الجبهة الإنفصالية بين تاريخ الاعتراف الإسرائيلي بمغربية الصحراء وتاريخ انتهاء اتفاقية الصيد البحري بين المغرب والاتحاد الّأوربي، وهو ما رآه مراقبون أنه “محاولة بائسة من الجبهة لخلط الأوراق للصحراويين المحتجزين في تندوف، وإيهامهم أن كل اعتراف بمغربية الصحراء ليس ذا قيمة ولا يضاعف عزلة البوليساريو”.
بيان المليشيات الانفصالية، رأى فيه مراقبون للشأن الدولي أن “الجبهة تسعى من خلاله لتبرير انتكاستها وعزلتها الدولية مع توالي التراجعات عن الاعتراف بها ككيان انفصالي، حيث إنها كثفت فيه من لغة الحرب والنار والتصعيد الميداني الذي لا يُرى له أثر إلا في مخيلة قادتها المرتميين في حضن “كبرانات” الجزائر.
وأنهت جبهة البوليساريو بيانها المطول متوعدة بمواصلة ما سمته”الكفاح المسلح على جميع الجبهات”، داعية أعضاءها إلى “تصعيد القتال”.
وجاء رد جبهة البوليساريو بعد اعتراف إسرائيل بالسيادة المغربية على صحرائه، أمس الإثنين 17 يوليوز الجاري، والذي سبقه، بساعات فقط، إعلان الجيش الإسرائيلي، عن تعيين أول ملحق عسكري بالمغرب في خطوة وصفها بـ”التاريخية”، سترفع “مستوى تطور العلاقات الأمنية بين الجانبين”، وفق بيان للجيش الإســرائيلي، موضحا أن “رئيس هيئة الأركان العامة هرتسي هاليفي، قرر تعيين شارون إيتاح، كملحق عسكري أول في المغرب”.
يبدو ان صراعات اسرائيل مع الميليشيات التابعة لبلاد فارس في بلاد الشام واليمن تمتد الى شمال غرب افريقيا..ولا يعدو كل هذا الا ان يمون مجرد مناورات تمهيدية لصراع سيطول ويكون الخاسرون فيه هم شعوب المنطقة خصوصا المغربي والجزائري.سنكون اغبياء ان ذهبنا في هذا الخط
l’important que peut beaucoup de monde ignore, le polisario n’ autre que l’Algérie elle même, ce qu’elle ne peut pas faire politiquement et militairement il a crée une bande de mercenaire pour mener son dessin, car à vrai dire l,Algérie ne pourra jamais faire ou déclarer ouvertement un vrai guerre au Maroc, elle ce qui va l’attendre, une défaite totale et une disparition de l’Algérie telle qu’on la voit sur . la plan,. elle a donc recruté des bandits et mercenaires pour essayer de déstabiliser le Maroc, mais ne savent pas que le Maroc est une pierre dur ou tous viendraient se casser la gueule…