2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

خلت نتائج مباريات توظيف 13 رئيس مصلحة في جمـــاعة الرباط، التي تترأسها أسماء أغلالو، من أي مترشح ناجـــح، الأمر الذي اعتبر من طرف متتبعين “فضيحة مدوية”.
خلو اللائحة النهائية التي عبارة “لا أحــد” في خانة المتفوقين، من أي مترشح ناجـح اعتبر من طرف متتبعين “فضيحة غير مسبوقة”، وأن خلفياتها تثير التساؤول عن النوايا الحقيقية لرئيسة المجلس الجماعي للرباط بهذا الخصوص.
المصالح التي تم التباري على رئاستها هي: مصلحة التدبير المفوض، وشركات التنمية المحلية، وشركة الرباط باركينغ، مصلحة المرآب والآليات، مصلحة الشرطة الإدارية، مصلحة الوعاء الجبائي والإحصاء، مصلحة التحصيل والمراقبة، مصلحة الميزانية والمحاسبة والأجور، مصلحة تدبيــــر الممتلكات الجماعية، مصلحة البيطرة والسلامة الغذائية، مصلحة الدراسات والرخص، مصلحة المراقبة وتتبع الأوراش، مصلحة الطرق والمناطق الخضراء والبيئة، مصلحة المراقبة ومحاربة الأمراض.
سلطة المصالح المذكورة، تجمعها بيدها الرئيسة أغلالو، والتي وُجهت لها تهم عدة من طرف أعضاء بمجلسها، سواء بالمعارضة أو الأغلبية، تهم تسييرها للمجلس وماليته.
عدم نجاح أي مترشح في مباراة تعيين رؤساء المصالح المذكورة دفع البعض إلى التساؤل حول ما إن كانت أغلالو تريد الحفاظ سلطة هذه المصالح بيدها لغاية ما؟
يا ايها المعلقون الجهلة لا علاقة لرؤساء المصالح و الاقسام باعضاء المجلس و مكتبه …الاوائل موظفون عمومين بشهادات مختلفة منهم القانوني و الاقتصادي و المهندس و الطبيب و التقني و المعماري و مختلف الشهادات التي قد تخطر على بالك و هم الذين يسيرون فعليا المصالح اما المباراة فلاكتساب الصفة قانونا وضمان التعويض عليها …فلا داعي للخلط ..موظفو الجماعات من اكفئ الموظفين لانهم يتعاملون مع امثالكم كل يوم
ليقم أعضاء المجلس بتقديم استقالاتهم جماعة …
اغلالو شينوية هههه مطلعة العارضة للفوق..بغات كفاءات اعلى اشنو المشكل؟ فعلا المغرب راه كفاءاتو. هاااجرو بقاو غي عيساوة. وكّْنااوة هههه
عادي أن تقع مثل هاته الاشياء في جماعة أصبحت احداثها مثل مسلسل درامي .ولا داعي لكل هذا العدد من المصالح الغير المنتجة أو النافعة.يكفي احداث مصلحة الموظفين الأشباح لتسهر على كل هاته المصالح .و لازلنا ننتظر النظر في هذا الملف الثقيل والمزمن ….
او ان المترشحين سطولا!!
يكفي ان نلاحظ طريقة اختيار رؤساء و اعضاء المصالح في الجماعات لنقتنع بان النتيجة منطقية!!
طنجة مثلا ! و السؤال الذي يحيرني كيف نجيز لفاشلين تعليميا تولي المسؤولية ؟!
و لن اتطرق الى الجانب الأخلاقي فبعضهم و الله العظيم في زمن ليس ببعيد كان اباؤنا يرفضونهم كرعاة !!