2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

رغم تبرئة المغرب من جهات إسبانية رسمية عديدة من تهمة التجسس، كان آخرها من وحدة مكافحة التجسس الإسبانية؛ إلا أن زعيم الجبهة الانفصالية، إبراهيم غالي، لا يزال متشبثا بهذه الأسطوانة المشروخة، حين زعم أن الموقف التاريخي للحكومة الإسبانية من مغربية الصحراء سببه التجسس على الرئيس بيدرو سانشيز وزوجته، وفق تقارير إعلام إسبانية.
هذا وسبق للحكومة الإسبانية، وفق ما نقلته ”ايفي”، أن أكدت أن مزاعم تجسس المغرب على مسؤولين إسبان، بوساطة ”بيغاسوس” الاسرائيلي، ”لاتصدق وغير مبررة”.
كما استبعدت المُخابرات الإسبانية فرضية تجسس المغرب على هاتف الرئيس الإسباني، بيدرو سانشيز، عبر برنامج التجسس الإسرائيلي “بيغاسوس” و سرقة معلومات حساسة من هاتفه، نافية في الوقت نفسه بأن يكون التغيير في الموقف من الصحراء المغربية وراء ابتزاز الرئيس سانشيز بهذه المعلومات.
وفي نفس السياق، كشف تقرير صادر عن وحدة مكافحة التجسس الإسبانية، شهر مارس من السنة الجارية، أن المغرب لم يمارس أي تدخل في الشؤون الداخلية لجارته الشمالية، فيما تشير وثيقة التقرير إلى أن كل من روسيا والصين نفذت ”أعمال تجسس عدائية” على الأراضي الإسبانية.
ورغم كل هذه البراهين والأدلة القاطعة الذي تفند مزاعم تجسس المغرب على مسؤولين إسبان، يظل زعيم ”البوليساريو”، يرددها، رغم أن الجميع صار يعلم أنها من صنع بعض الجهات المناهضة للمغرب داخل إسبانيا لأغراض سياسية وانتخابوية، حيث ردد هذا الكلام في لقاء داخل مخيمات تندوف، أول أمس السبت، مضيفا أن ”العلاقات بين البوليساريو وإسبانيا ستظل مجمدة حتى يتم تصحيحها”، ملوحا بتهديداته المعهودة بالحرب.
ce sanguinaire Brahim violeur il se fait livrer des jeunes filles toutes jeunes par des bourreaux de sa garde rapprochée , pour les violer , plusieurs filles ont porté plainte contre lui mais hélas sans que leur plainte Aboutir