2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
اتهام مندوبية التخطيط بـ “تضليل” المغاربة بخصوص نسبة رفض المساواة في الإرث
استنكرت هيئات نسائية نشر المندوبية السيامية للتخطيط نشرة إحصائية بعنوان “ما هو رأي المغاربة في المساواة بين الرجال والنساء؟” استنادا إلى بيانات مرت عليها ثمان سنوات والتي تتضمن رفض ما يزيد 80 في المئة من المغاربة للمساواة بين الجنسين في الإرث، متهمة إياه بـ “تضليل” الرأي العام.
واعتبرت كل من “كيف بابا كيف ماما”، “الجمعية الديمقراطية لنساء المغرب”، و”جمعية إعلام وثقافات” في بلاغ مشترك توصلت جريدة “آشكاين” الإخبارية بنظير منه، أن “المغرب شهد منذ سنة 2016، عدة أحداث هامة غيرت المجتمع وأثرت على تصور المواطنات والمواطنين ومواقفهم تجاه قضايا بالغة الأهمية مثل المساواة بين الجنسين، ما يجعل مذكرة المندوبية السامية للتخطيط الأخيرة لا تأخذ بعين الاعتبار التحولات الكبرى التي شهدتها السنوات الثماني الماضية”.
ومن بين التحولات التي أثرت على تمثلات المغاربة منذ سنة 2016 وفق بلاغ الهيئات النسائية “الانتخابات التشريعية الأخيرة المتتالية التي أحدثت تحولا في المشهد السياسي المغربي، مما أثر على الخطاب العام والمبادرات المتعلقة بالمساواة بين الجنسين، وبالأزمة الصحية العالمية كوفيد – 19، التي سلطت الضوء على الفوارق الاقتصادية والاجتماعية، وأثارت نقاشا واسعا حول العدالة الاجتماعية وحقوق النساء”.
كما اعتبر البلاغ النسائي أن “النقاش حول حقوق النساء منذ الإعلان عن ورش إصلاح مدونة الأسرة، اتخذ أبعادا غير مسبوقة. فقد تعبأ العديد من الفاعلين والفاعلات في المجتمع المدني وخبراء في علم الشريعة والأديان وعلم الاجتماع والقانون وغيرها من المجالات، بالإضافة إلى مواطنات ومواطنين أفراد للمطالبة بمزيد من المساواة بين الجنسين، لا سيما فيما يتعلق الإرث”، مشيرا كذلك إلى أن “ساهمت الأزمات الأخيرة، مثل زلزال الحوز، في إعادة تحديد أولويات المغربيات والمغاربة حول التضامن والعدالة الاجتماعية والمساواة، مما وضع التمثلات التي كانت متحجرة في السابق موضع تساؤل”.
وجدد الهيئات النسائية الثلاث القول بأن “الاعتماد على بحث عمره يعود إلى ثماني سنوات يعد غير مناسب بل ومضللا، حيث لم يعد يعكس بالضرورة الوضع الحالي لمواقف المواطنات والمواطنين المغاربة وتطلعاتهم”، مشددة في المقابل على ضرورة “تحليل التمثلات اعتمادا على بيانات حديثة ومحينة تأخذ بعين الاعتبار السياق الاجتماعي والسياسي والأزمات الأخيرة التي ساهمت في تشكيل الرأي العام”.
اصبح الكل يتحدث عن المساواة في الإرث .وهذا مجانب للصواب والشريعة الإسلامية للن هناك نصوص قرآنية قطعية غير قابلة للاجتهاد.
ما يجب الغاؤه هو الإرث بالتعصيب فيه حيف للبنت الوحيدة
نتائج الاحصاء فيما يتعلق بالناطقين بالامازيغية في المغرب(27 ./.) كله كذب وافتراء…لم يطرح هدا السؤال اصلا في استمارة احصاء 2024 فكيف استخلصت المندوبية هدا الرقم وهده النسبة…سألت التقني المكلف بالاحصاء فأطلعني على الاستمارة حيث لم تتظمن أي سؤال من هدا النوع وأكد لي ان الاستمارة المطروحة تختلف عن غيرها من مستجوب (المسؤول عن الاحصاء) الى ءاخر..فمن أين جاءت المندوبية بهده الأرقام التي تفرق بين المغربة ولا تجمع بينهم……انكم تلعبون بالنار..
غريب التبرير لعدم موافقة جل المغاربة لما يريدون بأحداث طبيعية.
طاحت الصمعة علقو الحجام!!!
جمعيات ممولة من مفسدين غرضها تشتيت الأسر المغربية وطمس الهوية الإسلامية والثقافية ولن تفلحلوا وأنا لكم بالمرصاد والله ناصرنا.