لقد اصبحت السياحة الداخلية تتير الكتير من التساؤلات خاصة في شهور الدروة، التي تتميز بتصاعد الطلب على الوجبات وخدمات الايواء، والتي ترافق زيارة السواح الاجانب والمحليين لمختلف مناطق المملكة، ولا حظ الكتير ان هذه الخدمات التي تنفلت من المراقبة اصبحت تخضع لمزاج أصحابها الذين يطالبون باتمنة تفوق الخيال وتبتعد عن المنطق، حتى ان بعض المغاربة بداؤ يفضلون قضاء عطلهم بإسبانيا او البرتغال عوض ان يحجزو بمراكش أكادير، أو طنجة وأحوازها
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
لقد اصبحت السياحة الداخلية تتير الكتير من التساؤلات خاصة في شهور الدروة، التي تتميز بتصاعد الطلب على الوجبات وخدمات الايواء، والتي ترافق زيارة السواح الاجانب والمحليين لمختلف مناطق المملكة، ولا حظ الكتير ان هذه الخدمات التي تنفلت من المراقبة اصبحت تخضع لمزاج أصحابها الذين يطالبون باتمنة تفوق الخيال وتبتعد عن المنطق، حتى ان بعض المغاربة بداؤ يفضلون قضاء عطلهم بإسبانيا او البرتغال عوض ان يحجزو بمراكش أكادير، أو طنجة وأحوازها