2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

وجه الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي للقوت الشعبية إدريس لشكر، رسالة إلى عدد من أعضاء الحزب بجهة كلميم وادنون، يخبرهم فيها برفض طلبات استقالاتهم، وذلك قبل أيام قليلة من الاستحقاقات الانتخابية.
وحسب الوثيقة التي حصلت “آشكاين” على نظير منها، فقد وجه لشكر مراسلة إلى المستقيلين من الوردة يخبرهم فيها أن طلبهم قوبل بالرفض شكلا ومضمونا، مبررا ذلك بكون المطالبين بالاستقالة لم يحترموا مقتضيات المادة 17 من النظام الداخلي الأساسي لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية.
وأكدت المراسلة، الممهورة بتوقيع إدريس لشكر، على أن هذه المقتضيات المذكورة تشترط بالضرورة إرفاق تقديم الاستقالة بما يثبت براءة الذمة من واجبات الاشتراك الناتجة عن العضوية أو تولي مهام تمثيلية او انتدابية باسم الحزب، ناهيك عن كون طلب استقالتكم غير مشفوع بأسباب مبررة وفقا لمقتضيات النظام الداخلية للحزب”.
وتساءل متابعون للشأن السياسي المحلي بكلميم عن السبب الذي جعل قائد سفينة “الوردة” يتماطل في الرد على استقالات كانت جماعية طيلة شهور، وإرجاء الأمر إلى عشية الانتخابات قبيل أيام فقط من يوم الاقتراع، وهو ما سيهدد الأعضاء المترشحين بأسماء أحزاب أخرى وتلقوا هذه الرسالة بفقدانهم العضوية وبطلان ترشحهم.
جدير بالذكر ان حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية قد شهد استقالات جماعية متتالية في معقله بجهة كلميم وادنون، وذلك بعدما جرده القيادي وعضو المكتب السياسي، للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية السابق، عبد الوهاب بلفقيه من مقره الجهوي وعدد من أعضائه البارزين بجهة كلميم وادنون، بعد ساعات من استقالته من الحزب نفسه، الجمعة 9 يوليوز المنصرم، وإعلان التحاقه بحزب الأصالة والمعاصرة.
أحمد الهيبة صمداني – آشكاين
بعض الهدوء ارجوكم! لماذا هذه الحساسية والحقد تجاه الكاتب الاول ؟ حساسية غير مبررة بتاتا ، ولكن هذا ليس هو الاهم.
اظن انه لابد من قراءة مبررات الكاتب الاول وهي قديمة جديدة، الحياحة عندنا في الحزب كلهم لايدقعون قسط الاشتراك ويريدون الانقسام وواد الحزب!
الكاتب الاول ليس بالخب، ولا الخب يخدعه….مافعله المجرم بلفقيه بنا نرده اليه مضاعفا….
حذاري حذاري ….
وراه حتى المرأة وللى عندها حق انهاء العلاقة الزوجية اي نذالة واي حقارة الم تعد ارض الله واسعة.
باختصار ما قامه به لشكر جاء لخدمة أجندة اخرى غير حزب ما يسمى بالاتحاد الاشتراكي. فمن حيث لا يدري اقبر حزبه للأبد.
ونعم الدكاء!!! ونعم العمل السياسي النزيه!!!
“وافق شن طبقة”