الـ”بيك” للفِزازي: خليك مع السبايا وبعد من الإفتاء فـ”الراب”
رد مغني “الراب” المغربي؛ توفيق حازب، الشهير بـ”دون بيك”، على الشيخ محمد الفِزازي الذي اعتبر أن “الراب” محرّم شرعاً قولاً واحداً، مشددا على أن “الفحشُ اللفظي، والطعن في العرض والأنساب، والتهديدات بالاغتصاب وارتكاب الفاحشة، واللعن والسب والتنابز بالألقاب والتحقير والسخرية، كله من كبائر الذنوب التي نهى عنها القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف نهيَ تحريم”.
وقال دون بيك، “السيد الفزازي المحترم، خليك مع السبايا وما ملكت أيمانك، وبعد من الفتاوى على الراب، وليس لكم واسع النظر مع احترامي وتقديري”، مضيفا في “سطوري” على الانستغرام، “همسة في أذن الشيخ الزهواني، الحصان الجيد في عيوب كثيرة، والحصان السيء في عيب واحد”.
وكان الشيخ محمد الفزازي؛ رئيس الجمعية المغربية للسلام والبلاغ، على خط “حرب الراب” التي اندلعت بين المغنيين المغاربة والجزائرين، معلنا حكم الشرع في آغاني “الراب”، معلنا أن “الراب محرّم شرعاً قولاً واحداً”.
وأكد الفزازي، أن “الدفاع عن الوطن لا يكون بهذه الطرق المحرمة شرعاً، بل بالعلم والحجة وتبيان الحقّ والمشروعية بالوثائق والحجج الدامغة وتفنيد دعاوى الظالمين أيضاً بالحجة والبرهان والإقناع والإفحام”، مضيفا “انتهى الكلام”.
تحياتي دون بيك افحمته وعريته كما ولدته أمه.
اخيرا اقول للفيزازي وراه الجفاف والغلا وكورونا فرشخونا وانتا بان ليك غير الراب.
نطق الرويبضة!
هذا بلحية وذاك بأخرى والفعل صبياني.. مِلك اليمين ليس المقصود به ما هو متعارف عليه في عقول عامة الناس.. الحقيقة شيء آخر بتاتاً عمّا استقر بعقول العصافير وأجسام الفِيَلة.. لستُ هنا لأفصّل.. ما يسمى ب الراب عفن باطني اعتنقه ” صعاليك ” المجتمع هنا وهناك.. هو بالأحرى استظهار خارجي لتقيّؤ داخلي.. طزطزة ونشاز تنفر منها أذن الحمار وتستطيبها أذن من لا سمع له في الحقيقة.. الراب ” نهيق ” بلسان بني البشر المعجون بمِلك اليسار؛ فيما يخص السيد الفيزازي، أرى أن يمسك لسانه اقتداءً بأبي بكر الذي كان إذا خرج من بيته انحنى وأمسك بحصاة ووضعها على لسانه حتى إذا أتى موطنا للكلام ذكّرتْـــه الحصاة بفضيلة الصمت.. يا شيخ، الوطنية في مجاهدة شهوات النفس، فإذا انصلحت أفادت الوطن.. بصمت الكبار: ” إني نذرتُ للرحمن صوماً فلن أكلّمَ اليوم إنسياً ”. معذرة أن أدعو للصمت وأنا ثرثار.
من فضلكم فيما تفيد هذه الخرجات، المواطن المغربي؟!
اظنكم لا تستطيعون مسايرة فقهاء العالم الازرق و سمو نقاشاتهم!!
الاشجار المثمرة تعطي بلا مقابل و تتحاشى الفتوى!!
و الضخم، او بالاحرى الكبير، فمه، ممكن، او لعل جسمه ليس إلا!!
الشيخ الفزازي ليس زهوانيا, لقد تزوج وطلق ثم تزوج وطلق مثله مثل العديد من الناس, لا يمكن وصفه ونعته بالزهواني لمجرد كونه تزوج بالفاتحة من شابة وحدث ما حدث, هو لا يتردد على الحانات ولا على الديسكوتيكات ولا على أوكار الدعارة, ثم أنه من واجبه ومن حقه الخوض في مثل هذه المواضيع التي لها تأثير على شبابنا وشاباتنا وقيمنا بصفته شيخ دين, بل هذا هو من واجب كل مواطن غيور على هويته
Allah y 3tiq assaha