تحول النقاش حول عدم توصل مستشارين بوثائق الدورات قبل انعقادها، في الدورة الإستثنائية التي عقدتها جماعة طنجة عشية الخميس 21 يوليوز الجاري، إلى “قربالة” وتبادل للإتهامات، حول استفادة منتخبين من هواتف وسيارات وامتيازات.
و ثار رئيس مقاطعة مغوغة عبد العزيز بنعزوز، بعد تعليق أحمد بروحو عن حزب العدالة والتنمية، حول انشغال منتخبين بالإمتيازات والسيارات. و اعتبر بنعزوز أن هذا الريع جاء به المجلس السابق الذي ترأسته العدالة والتنمية.
وحول ذات الموضوع، استشاط رئيس مقاطعة بني مكادة، محمد الحمامي غضبا، وقال إن حزبا عاقبه الشعب في اقتراع 8 شتنبر لا يحق له الكلام، و أنه لا يستفيد من امتيازات يخولها له القانون مثل السيارة و الهاتف وغيره.
وفي السياق ذاته، نشب خلاف حاد بين المستشار الجماعي حسن بلخيضر، و رئيس مجلس عمالة طنجة أصيلة محمد الحميدي، بعدما عمد هذا الأخير لانتقاد التسيير السابق في عهد العدالة والتنمية. حيث قال بلخيضر موجها كلامه للحميدي؛ “نتا آخر واحد يهضر و اذا عندك ماتقول عمل ندوة صحافية”.
هادي معاطيا ماشي نقاش .
المجلس الذي يضع نصب عينيه مصالح المواطنين لا يقوم بترسيم الريع و هدر أموال الساكنة . إن المجلس بهكذا سلوك يجعل المواطن يلعن السياسة و السياسيين
مقولة /ورثنا السيارات والهواتف/ تثبث سذاجة المنتخبين الذين فوضهم المواطنون لتدبير الشأن المحلي .متناسيا ان ما يتحدث عنه هو من أموال دافعي الضرائب .يجب على اشباه هؤلاء أن يصمتوا وينسحبوا .
منتخبوا مدينة طنجة يدفعون بخيرة الشباب الطنجي للهجرة و كثيرا غير الشرعية!!
اليس هناك إمكانية لمتابعتهم بجناية مافيا الهجرة السرية?!
ما دام انهم يحمون بعضهم بعدم تقديم اي شواية حول ما ينعتون به بعضهم البعض حول خروقات و…و!!