2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
مُــواطنة تُـهين و تُعنِّـف رجال شرطة بالقنيطرة (فيديو)
تفاعلت ولاية أمن القنيطرة، مع مقطع فيديو منشور على صفحات مواقع التواصل الإجتماعي اليوم الأربعاء 03 غشت الجاري، يُظهر قيام سيدة بعرقلة عناصر الشرطة أثناء إتمام عملية توقيف شخص بالشارع العام، حيث أوضحت الأبحاث والتحريات المنجزة على ضوء هذا الشريط أن الأمر يتعلق بقضية زجرية تعالجها حاليا الشرطة بمدينة القنيطرة.
وكانت عناصرُ فرقة مكافحة العصابات قد توصلت مساء يوم الإثنين فاتح غشت الجاري بإشعارٍ من قِبل المواطنين حول قيام شخص على متن سيارة مرقمة بالخارج بالسياقة بشكل خطير معرّضا سلامة المارة والسائقين للخطر، حيث تم على الفور تنفيذ عملية أمنية مكَّــنت من توقيف المعني بالأمر بعد توقفه وسط مدينة القنيطرة.
وفور توقيفه أبدى المعني بالأمر مقاومة لفظية و جسدية عنيفة في مواجهة عناصر الشرطة، كما امتنع عن الإدلاء بأية وثيقة تخص هذه السيارة، فيما التحقت به بعين المكان والدته التي عرقلت عمل عناصر الشرطة و عرضتهم للإهانة المقرونة بالعنف الجسدي والسب و الشتم، وهي الأفعال التي جرى توثيقها بمقطع الفيديو المرجعي، قبل أن يتم ضبط الإثنين معا وإحالتهما على دائرة الشرطة المختصة ترابيا.
وقد تم إيداع المشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية فيما تم إخضاع والدته لبحث قضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، و ذلك للكشف عن جميع الأفعال الإجرامية المنسوبة إليهما، قبل أن يتم تقديمهما أمام العدالة.
الى مغربي حر ههههههههههههههه
رحم الله عبدا عرف قدر نفسه
ههههههههههههههه
من تظن نفسك لتقرر من من المغاربة يبقى و من يرحل ههههههههههههههه ههههههههههههههه
كلمة الحق مؤلمة، حال الشرطة في المغرب لا يخفى على احد
المشرملين افقدوا الشرطة هيبتها وثقة المواطن بها، ناهيك عن الارتشاء
ههههه زوجة الميلودي وابنه. صاحب الفيديو واش عنده رخصة التصوير ولا غيشدوه ويطلقو الآخرين..
سبحان الله كون شدها هي ولدها شي شميكير ماشي حتى شمكار كون فضحات الدنيا والبوليس واالبوليس.
اللي ماعجباهش البلاد يدرق وجهو ومايبقاش يجي.
هادي هيا ترابي 2 عام ماجيت للموغريب.
هاد الشي مايقدر لانو لا مو يديروها في بلاد الغربة لحقاش عارفين المطرقة تدق كلشي. كيبقاو يتسناو تيجيو لهنا عاد تيبغيو يديرو فيها واعرين وممسوقينش للقانون زعما راعندهوم الفلوس وشي كواغط كيتبجحو بهم.
راه ماشي غير أجي وقول كنربي او مربي.
اللذين يتكلمون عن الهيبة،
كل مرتشي من رجال الشرطة فقد هيبته
كيف يحترمون و هم يتركون المشرملين يجولون، و يتسلطون على الضعفاء لسلبهم اموالهم عن طريق تحرير مخالفات وهنية
الله يحسن العوان
كيف لرجل شرطة ان يمسك قاصرا و يعنفه بتلك الهمجية
شيء يطير عقل اي ام
المسكينة تقول طلق ولدي في دفاع عن ولدها التي مزقت ملابسه و عري جسده
الفيديو اظهر عورة الذين يحسبون على الشرطة، عذرا الشرفاء منهم
هؤلاء الذين يمسكون القاصر بتلك الوحشية، و الحگرة ما كانوا ليفعلوا فعلتهم لو كان من ابناء الاعيان
اكيد البراءة لها مع التعويض ،والملاحظ رد الفعل من طرف الشرطة للاسف كان سلبي في تلك اللحظة من المفروض ان تكون الهيبة والعفة للشرطي ويكون الرد قاسيا في اطار القانون
الى الذباب اعلاه
السيدة تقول طلق لي ولدي
و رجل الشرطة يعنف قاصرا و يمسك بملابسه و هو بدون مقاوة
القانون فوق الجميع . و سيء الأخلاق مع رجال الأمن لا بد من عقابه بالقانون
ولدينا الثقة التامة في القضاء لإعادة تربية هذا النوع من البشر
يجب معاقبتهما بصرامة للحد من فوضى المن القديم ورد الإعتبار لرجال الأمن المشكورين . ولنا الثقة التامة في القضاء
يجب تقديمها الى العدالة بتهم الضرب والسب وتعطيل واهانة موظف في عمله
مادا تنتظر من أبناء الشيخات
مزال ترون فضاعة بعض النساء الناقصات التربية حيث يعتقدون ان حماية المرأة وتوفير حقوقها هو جعلها فوق القانون وهذا بطبيعة الحال يهم نماذج معينة وليست جميع النساء .الحقوق مكفولة للجميع والكل سواسية امام القانون.لقد اصبحنا نرى اليوم كيف تكيد بعض النساء للرجال فكلما تناقش رجل مع امراة لجأت الى الوصفة السحرية وهي التحرش الذي اصبح سلاحا تضغط به المرأة ولو ظلما………
ما كاينش شي مغني كلاسيكي يغني واحد الاغنية نصيغ لو كلماتها بعنوان. يا زمن البصري وليي هههههههه..كاين شي مكلخين ولو يعيشوا في اليابان قرنين يرجعوا للمغرب يمارسوا نفس الجهالات التي تربوا عليها هنا في بلادهم .دابا هادو كان خاص غي شي واحد يهز بالنصوصا و واحد يربط ولوح ليا بوزبال في الفوركٌونيت ..ومن بعد نشوفو القضاء اش يقول فالجميع ..ماشي المشاداة حتى تها كرامة رجال السلطة ويولي كل من هب ودب يتبسل ويمرمد فيهم.يجب ارجاع هيبة الاجهزة الامنية في اطار القانون طبعا.اما هكذا فما شفت لك استقرار يمكن بناءه
يجب تطبيق القانون المواطنين سواسية أمام الفنانون كما يجب رد الإعتبار لرجل الامن الذي يقوم بدوره من اجل الحفاظ على الأمن العام والقيام بواجبه المهني .