أنقذت سلطات سبتة رفقة عناصر منظمة “Marsave”، بعد ظهر اليوم السبت عددا من الأطفال المغاربة، على بعد كيلومتر واحد من شاطئ “بينيتيز”، بعدما حاولوا الوصول إلى الضفة الإسبانية على متن قارب صغير مهترئ.
و حسب وسائل إعلام إسبانية، فقد رصد أحد عناصر شركة “Marsave” لخدمات الإنقاذ على شواطئ سبتة، قاربًا خشبيا في وقت مبكر من بعد ظهر اليوم السبت، حيث حاول 11 قاصرًا مغربيا، تتراوح أعمارهم ما بين 6 و 11 عامًا، عبور مياه مضيق جبل طارق للوصول إلى سواحل إسبانيا.
وأفادت ذات المصادر، أن الحالة الصحية للأطفال جيدة، وتم إنقاذهم جميعا، بعدما حاولوا التجديف بأيديهم وبعصي خشبية، وهدفهم الوصول إلى شبه الجزيرة، دون التفكير في الخطر الذي ينطوي عليه ذلك، معرضين حياتهم للخطر.
وبمجرد اعتراض القارب الذي يحمل الأطفال، طلبت خدمة الإنقاذ تدخل كل من الإنقاذ البحري والحرس المدني بسبتة، لتولي مسؤولية القاصرين ونقلهم إلى اليابسة.
في هذا المصاب الجلل والذي يتكرر أما منا يوميا وبحكم متاخمتنا لسبتة أرى يوميا أفول المراهقين الذين فضلوا عبور البحر الخدم على البقاء في بلد اخينا فيه الكرامة الإنسانية بمسؤولين انذال لا يهمهم سوى إشباع نزواتهم وحساباتهم المصرفية هنا وهناك على حساب الكادحين وكما قيل اذا أسندت الأمور إلى غير أهلها فانتظر الساعة .لا حول ولا قوة الا بالله أصبحت كلمة حررااك ربما مهنة وعزاء لمن لم يجد ما يسد به رمقه في بلد خيره بيد العالمين الظلمة
الأموال التي تصرف بسخاء حاتمي على كرة القدم و مهرجانات العري كافية لانقاذ هؤلاء الأطفال و الآلاف منهم.
أن يفكر طفل دو العشر سنوات في الهجرة هدا يذل على خلل في تسيير هذه البلاد وان اطفالنا اصبحوا يولدون بالفطرة وفي نييتهم الهجرة سبحان الله.
اطفالنا و شبابنا يضيع و الطغاة يهدرون المال العام بالملايير
مذا عن هذا أسي أخنوش واش بهذه الزيادات الكارثية والغير معقولة نزيدو القدام واش مشفتيش راسك حتى القاصرين لم يريدو البقاء في المغرب بسبب هذه الأسعار الخيالية إتقي الله في أبناء وطنك إتقي الله .أنا شخصيا لا أسامحك في الدنيا والأخيرة.عيقتي بزاف أصحبي مازوط 16 dh تقريبا اللهم إن هذا منكر
لا حول ولا قوة الا بالله العظيم
يجب فعل شيء لحفظ كرامة المملكة المغربية، لا يمكن للمسؤولين الاكتفاء بالسكوت والهروب من المسؤولية.
اذا كنتم لا تستطيعون حتى حفظ طفولة المملكة فلماذا تتزاحمون على الانتخابات والولايات.
تبا لكم ولمناصبكم العليا.