الكشف عن المُدرب الذي سيقود “أسـود الأطلس” في مونديال قطر

السلام عليكم ورحمة الله اجمل ما في الأمر مدرب وطني ناشئ رغم ما تحقق في عهده لذلك فإن المنتخب الوطني المغربي ليس هو النادي الرياضي بل تشكيلة من اللاعبين واتمنى أن يكون الطاقم في مستوى المهنة الموكولة إليه وللتوضيح حتى ولو لم يحقق شيئا فإنه سيكتسب خبرة صحيح قرار متأخر لكن هذا بلدنا ولإصدار قرار شجاع لا بدّ من تضييع سنوات وسنوات أرجوا أن يلتفت المغاربة إلى المنشآت الرياضية فنحن بحاجة إليها والمستوى عالي ومشرف أما بالنسبة لمونديال قطر ما اوده فعلاً عودة التيكي طاكا الكروية المغربية وتماسك الصفوف من الحارس إلى رأس الحربة والسلام

التاهل حتي في الدور الاول عمرنا نحلموا بيه لا مع خليل او الركراكي .كنتوا تخلوا فلوسكم عندكم راها زايذه فيالمغاربه اللي محتاجينها امس الحاجه .او هداك فرعون ديال زياش اللي معولين عليه مزال يضحك عليكم العالم كيفما ضحك علينا الافارقه …..المهم دابه ترجعوارعلي كلامي

لدينا لاعبين عالميين في الدفاع والهجوم والوسط، فقط العمل على الانسجام والثقة….بإمكاننا تحقيق لا أقول المفاجأة ولكن نتائج جيدة….عندما يكون لديك لاعبين من تشلسي باير ميونيخ…فالنسيا باريس سان جيرمان…وووو…. فتحقيق نتائج جيدة تحصيل حاصل ولن يكون ابدا مفاجأة….

المدرب الإطار وليد الركراكي أصبح يضاهي مدربين كبار عالميين نظرا لما انجزه مع فريق الوداد البيضاوي فقد أبان عن علو كعبه في قيادة هدا الفريق الاخير .فإنه وبكل جدارة يستحق قيادة أسود الاطلس، فإننا نوافق على الخطوة الحكيمة للجامعة المغربية لكرة القدم، فإن كان الإطار السابق قد حقق نتائج لا بأس بها لاكن ضل على مستوى الأخلاق ضعيفا لم يستطع إبراز الحس الأخلاقي داخل الفريق ما جعلت كل المواقع الاجتماعية تندد وتستفسر وتستنكر عن ما يجري في صفوف الفريق الوطني من تشنجات بين الاعبين والمدرب،كان على المدرب ان يقبط العصى من الوسط ويترك جانبا الفكر الديكتاتوري الدي اكل عليه الظهر وشرب،فالفريق يحتوي على لاعبين دوليين يمارسون داخل اندية كبيرة ولامعة وتنشط الساحة الكروية والمدرب يتعامل بجعرفة كأننا ما زلنا في الاقسام الأولى من الدراسة ولما كان المعلم يحمل بجانبه العصى لم يعصى،

بهدا التغيير اقول للمغاربة انتظروا المفاجاة الكأس مغربية انشاء اللله

على الأقل هذآ مدرب مغربي له من وطنيته ما له وهذا ما يجعل الجمهور الرياضي متفائل.بدوري أتمنى له كل التوفيق والنجاح ولافراد مكونات المنتخب.

تفاؤلو خيرا تجدوه انشاء الله يتوفقو فهاد الكأس خاصنا غير نشجعوهم

لم نرا شئ يفرح مع ألأسماء الكبيرة فكيفما كان الحال الركراكي سوف يفعل ما في جعبته من أجل حصد تقة المغاربة.

نتمنى الا يقع للمنتخب ما حصل مع المرحوم بليدة فالركراكي حديث العهد بالتدريب ولاول مرة يمكن ان يدرب منتخبا فتالق الركراكي مع الوداد ليس المدرب بل لان الوداد كان فريقا متكاملا وكان باستطاعة اي مدرب ان يحقق ما تحقق لذلك لا تعلقوا امالا كبيرة على تلركراكي.